ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المقامات البلاغية لقوله تعالى "وإذا تتلى عليهم ءاياتنا بينات" في القرآن الكريم وأثرها في اختلاف النظم القرآني

العنوان المترجم: The Rhetorical Maqamat of The Almighty’s Saying, “And when Our Verses Are Recited to Them as Clear Evidences” in The Holy Quran and Their Effect on Different Quranic Systems
المصدر: مجلة كلية اللغة العربية بإيتاي البارود
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بإيتاي البارود
المؤلف الرئيسي: حجازى، تامر محمد أحمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hegazy, Tamer Mohamed Ahmed
المجلد/العدد: ع30, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 9 - 105
DOI: 10.21608/JLT.2017.21808
ISSN: 2535-177X
رقم MD: 1027250
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن المقامات البلاغية لقوله تعالى (وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آَيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ) في القرآن الكريم وأثرها في اختلاف النظم القرآني. معتمدا في ذلك على المنهج التحليلي. يدور البحث حول ست آيات من كتاب ربنا، وهي الآية رقم (15) من سورة يونس، والآية (73) من سورة مريم، والآية (72) من سورة الحج، والآية (43) من سورة سبأ، والآية (25) من سورة الجاثية، والآية (7) من سورة الأحقاف، بينهما رحم حميم من حيث اللفظ ومن حيث الموضوع، أما رحمها من حيث اللفظ فيتمثل في صدرها، حيث بدأت جميعها بقوله تعالى (وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آَيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ)، وأما رحمها من حيث الموضوع فيتمثل في نقلها صورة حسية لما كان يعتري المشركين عندما تتلى عليهم آيات الله البينات، سواء كان رد فعلهم عند سماع القرآن قولا أو فعلا أو صفة نفسية تعتري وجوههم. كشف البحث عن المقامات البلاغية للآيات وخصائص نظمها من خلال التحليل البلاغي، مشتملا على ستة مقامات درست كل آية في مقامها، وبينت المقصد الأعظم من السورة التي تنتمي إليها، ثم علاقة الآية بمقصد السورة، ثم علاقة الآية بما قبلها ثم شرعت في التحليل البلاغي. كشفت النتائج عن أن ردود أفعال الكافرين في كل الآيات دارت حول القرآن والرسول عليه أفضل الصلاة والسلام والمؤمنين والبعث، فهذه القضايا الأربعة هي شغلهم الشاغل وعليها دارت رحى المعركة بين الكفر والإيمان، كما يلاحظ أن الرد عليهم دائما جاء بتلقين رسول الله من قبل الله، وفي هذا إعلاء لقيمة الاتباع، والنطق بلسان الوحي، فلم يتسرع رسول الله بالرد عليهم ما لم يأته الرد من السماء، وفي ذلك تأكيد بالغ على أمانته وصدقه عليه أفضل الصلاة والسلام. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 2535-177X

عناصر مشابهة