المصدر: | مجلة القلعة |
---|---|
الناشر: | جامعة المرقب - كلية الآداب والعلوم بمسلاته |
المؤلف الرئيسي: | الشويرف، إبراهيم علي مفتاح (مؤلف) |
المجلد/العدد: | عدد خاص |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
ليبيا |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 108 - 118 |
رقم MD: | 1027411 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سعت الورقة لقيام الجمهورية الطرابلسية ودورها في تأكيد الهوية. تطلب التنزيل المنهجي للورقة تقسيمها إلى مباحث، عرض الأول مفهوم الهوية، حرصت كل الشعوب على الحفاظ على تميزها وتفردها اجتماعيا وقوميا وثقافيا، وتكون لها هوية خاصة تعرف بها وترتبط بها وتميزها. وتناول قراءة الهوية ومساءلتها ليست مجرد عملية تنتمي إلى ترف فكري زائد عن الحاجة. وكشف عن نبرات الذات ونبرات الجماعة وقد توحدت في نبراته ليصير صوت مفرد في صيغة. وتحدث الثاني عن نشأت الجمهورية الطرابلسية، وتم إعلان الجمهورية الطرابلسية وقد أثار إعلانها ضجة في العالم لأن أحدا لم يتوقع خروج هذه الجمهورية من هزيمة الدولة العثمانية. وأكد على اتفاق الحاضرون على اختيار الزعماء الربعة لإدارتها وتم الاتفاق على إنشاء مجلس للشورى، يتكون من ثلاثة وعشرون عوضا، وبين إصرار الزعماء على تأكيد انتمائهم لبلادهم ورفض الاحتلال. وجاء بالقانون الأساسي للقطر الطرابلسي، وتم التصديق عليه من الجانبين، وبعدها تم انعقاد عدة مؤتمرات منها، الأول مؤتمر العزيزية، عقب الصلح بين تركيا وإيطاليا، مؤتمر مسلاته (1918) طرحت فيه فكرة إقامة حكومة وطنية تجمع كافة مناطق طرابلس. وكشف عن اتفاق الجميع بإقامة جمهورية الطرابلسية التي تأسست من، المجلس الشرعي والإدارة المالية ومجلس الشورى والرئيس الحاكم، وظهرت اتفاقية عكرمة (16) ابريل (1917) وفيها تم تبادل الاسرى، إقامة أسواق وطرق تجارية، إيقاف الاعمال الإدارية، كل فريق مسؤول عن الأمن في منطقته. واختتمت الورقة بالإشارة إلى نزع السلاح من القبائل بصورة تدريجية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|