ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الجانب الإشاري لسلطان العارفين أبو يزيد البسطامي

العنوان المترجم: The Indicative Side of Sultan al-Arefin Bayazid Bastami
المصدر: مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بكفر الشيخ
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بكفر الشيخ
المؤلف الرئيسي: سالم، ثروت حسين محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Salem, Tharwat Hussein
المجلد/العدد: ع1, مج6
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 285 - 302
DOI: 10.21608/FICA.2017.34874
ISSN: 2535-146X
رقم MD: 1028680
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04079nam a22002297a 4500
001 1766290
024 |3 10.21608/FICA.2017.34874 
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 557322  |a سالم، ثروت حسين محمد  |g Salem, Tharwat Hussein  |q Salem, Tharwat Hussein Mohammed  |e مؤلف 
242 |a The Indicative Side of Sultan al-Arefin Bayazid Bastami 
245 |a الجانب الإشاري لسلطان العارفين أبو يزيد البسطامي 
260 |b جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بكفر الشيخ  |c 2017  |m 1439 
300 |a 285 - 302 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف البحث إلى التعرف على الجانب الإرشادي لسلطان العارفين أبو يزيد البسطامي. تناول البحث أبو يزيد البسطامي (ت 261 ه،804 م) وكان قد غلب عليه الفناء حتى كان لا يرى في نومه ولا في يقظته غير الله تعالى، ولا يوافق ولا يطالع سواه، وهو أول من استخدم لفظ الفناء بالمعنى الصرفي الدقيق أي بمعنى محو النفس الإنسانية وآثارها وصفاتها، ويعد أول واضه لهذا المذهب، كما تعد أقواله إحدى طلائع التصوف النظري وأول من نشر فكرة الفناء في البيئات العربية. وبين أنه كان لا يكتفى بالفناء عن شهود السوى؛ بحيث لا يشاهد إلا حقيقة واحدة هي الله تعالى بالفناء عن إرادة السوى وعن إرادة نفسه؛ لأنه أراد ألا يريد وغنما تجاوز ذلك إلى فناء الوجود في عين الموجود حتى صار (هو هو) وهو يشير إلى هذا الاتحاد بقوله (أنا الحق) أنكار لتوحيد الحق (أنى أنا الله لا إله إلا أنا فاعبدني) سبحاني ما أعظم شأني. وأوضح أن البسطامي يؤكد نظريته في الاتحاد عبر الفناء فيما جاء عنه في مخطوطة النور من كلمات أبي طبقور عن الربيع، كما له الكثير من الشطحات التي يقف أمامها المسلم مشدودًا متحيرًا لأنه أمام أقوال لو صدرت عن مسلم في حالة صحو وأخذت على ظاهرها فهي بهتان عظيم وخطر جسيم، وكان يرى أنه من أصحاب الأحوال المغلوب على أمرهم وصاحب الحال لا يقتدى به فهو ليس من أرباب التمكين بل من أرباب الأحوال والأحوال بداية والتمكين نهاية. واستعرض التعقيب على تلك الاتهامات ومنها، اختلاف النقل عنه كما يقول الإمامان الجنيد والغزالي، وكان يتكلم من حيث وقته ووجده وفي حاله فنائه وسكره وحال الفناء والسكر يطوي ولا يروي، وكان ينكر ما يروى عنه في حاله سكره وقت صحوه حتى كان يقول لأصحابه إذا عدت إلى مثلها فقطعوني بمداكم لأنه كان يستشنع ما يحكي له عن نفسه. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 
653 |a التصوف  |a أعلام الصوفية  |a البسطامي، أبو يزيد 
773 |4 اللغة واللغويات  |4 الدراسات الإسلامية  |6 Language & Linguistics  |6 Islamic Studies  |c 004  |f Mağallaẗ Kulliyyaẗ al-dirāsāt al-islāmiyyaẗ wa al-ʿarabiyyaẗ lil banat bi ğāmiʿaẗ Al-Ahzhar farʿ kafr Al-Sheikh  |l 006  |m ع1, مج6  |o 2097  |s مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بكفر الشيخ  |v 001  |x 2535-146X 
856 |n https://fica.journals.ekb.eg/article_34874.html  |u 2097-001-006-004.pdf 
930 |d n  |p y 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 1028680  |d 1028680 

عناصر مشابهة