ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بغية الأريب فيمن لم يذكر له الحافظ ابن حجر حكم في التقريب

العنوان بلغة أخرى: With Regard to the Hadeeth, it is not Narrated by Al-Haafiz Ibn Hajar in the Hadeeth
المصدر: مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بكفر الشيخ
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بكفر الشيخ
المؤلف الرئيسي: الصبان، عبدالله عبدالعليم محمد علي فرج (مؤلف)
المجلد/العدد: ع1, مج9
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 89 - 126
DOI: 10.21608/FICA.2017.34901
ISSN: 2535-146X
رقم MD: 1028837
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: لما كان كتاب "تقريب التهذيب" هو الكلمة الأخيرة في الحكم على رواة الكتب الستة وملحقاتهم ومن خلال الاستقراء والتتبع وجدت الحافظ ابن حجر قد قسم حكمه على الرواة في التقريب إلى ثلاثة أقسام: القسم الأول: حكم الحافظ فيه بنفسه على السواد الأعظم من الرواة. القسم الثاني: ترك الحكم على الراوي لغيره من الأئمة. القسم الثالث: وهو قليل جدا جدا وهو تركه الحكم على الراوي. وقد كنت أظن أن الحافظ ابن حجر لا يترك راويا بلا حكم عليه في التقريب وكان عندي هذا الأمر مسلما ثم لفت انتباهي وجود ترجمة لم يحكم عليها فظننت أن الأمر صدفة ولا تتكرر ولكن دفعني الفضول إلى البحث مع الظن أني لن أجد ولكني مع ذلك وجدت ترجمة أخرى فازدادت شكوكي فاندفعت أبحث وأفتش في التقريب والتهذيب ولم أكتف بتقريب واحد بل جئت بالتقريب المحقق من الأستاذ مصطفى عبد القادر عطا وكذلك التقريب المحقق من الأستاذ محمد عوامة فوجدت عدد (52) ترجمة منهم ربع ترجمات للنساء. ولأهمية ما وجدت رغم قلته وحاجة المكتبة الإسلامية إلى مثل هذا البحث والتفتيش قمت بجمعه تحت عنوان "بغية الأريب فيمن لم يذكر له الحافظ ابن حجر حكم في التقريب". وبعد البحث والتفتيش والاستقراء في كتاب تقريب التهذيب للحافظ ابن حجر لمن لم يحكم عليهم من رواة الكتب الستة وملحقاتهم وجدت عدد (48) راويا لم يحكم عليهم وعدد (4) روايات ليكون المجموع عدد (52) راويا وراوية لم يحكم عليهم الحافظ وذلك في التقريب الذي حققه مصطفى عبد القادر عطا وينفرد محمد عوامة في تحقيقه بذكر الحكم على بعض الراوة منهم وذلك من خلال ما اسنقرأته في الكتاب. هذا: وقد كان تحقيق محمد عوامة أكثر دقة وبيانا من تحقيق مصطفى القادر فقد فات في تحقيق مصطفى الكثير من الأحكام على الرواة وضحت في تحقيق عوامة وقد تعمدت ذكر ذلك الخلل ليحذر طلاب العلم ولا يركنوا إلى تحقيق واحد عند دراسة كتاب من الكتب كما انه يعاب على عوامة أنه لم يذكر لبعض هذه الترجمات أرقاما مما قد يفوت الفرصة بمعرفتها وبيانها ولذا كان مصطفى أكثر ترقيما للترجمات وعوامة أكثر تدقيقا للأحكام عليها. والله أسأل أن يجعل هذا العمل خالصا لوجهه الكريم

Since the book "approximation of the discipline" is the final word in the judgment on the authors of the six books and their extensions and through the extrapolation and tracking found Hafiz Ibn Hajar has divided his rule on the narrators in the approximation to three sections: Section I: The rule of the keeper in which himself to the majority of narrators 0 Section II: Leave the verdict on the narrator to other imams 0 Part III: It is very very little and he left the referee on the narrator. I thought that al-Haafiz Ibn Hajar did not leave a narrator without a ruling in the rounding, and I had this matter Muslim and then I noticed that there was a translation that was not judged. I thought that it was a coincidence and not repeated, but curiosity prompted me to search with the thought that I would not find it. I found the number of (52) translations of them four translations of women 0 and the importance of what I found despite the need and the need of the Islamic Library to such Search and search you've grouped under the title "With regard to the hadeeth, it is not narrated by al-Haafiz Ibn Hajar in the hadeeth. After searching, searching, and extrapolation in the book of the approximation of the tafsir of al-Haafiz Ibn Hajar for those who were not judged by the narrators of the six books and their supplements, there were 48 narrators who were not sentenced and 4 narrators to be the total number of (52) Mustafa Abdelkader Atta and Winfred Mohammed Awama achieved in his achievement by mentioning the ruling on some of the narrators of them and through what I have read in the book . The investigation of Mohammed Awama was more accurate and evidence of the achievement of Mustafa Abdul Qadir has lost in the achievement of Mustafa many of the provisions on the narrators and explained in the investigation of the floating and has deliberately mentioned the imbalance to warn students of science and do not settle for one investigation when studying a book as it is defective On the float that he did not mention some of these translations numbers which may miss the opportunity to know and statement and therefore Mustafa was more prestigious translations and a more scrutiny of the provisions of the provisions. I ask God to make this work pure for His holy face

ISSN: 2535-146X