ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







The Risk Factors Contributing to Protein-Energy Malnutrition among Children under Five Years Old at Bashair Teaching Hospital Khartoum Sudan 2018

المؤلف الرئيسي: Mohammed, Zuhal Mhgoob Ebrahim (Author)
مؤلفين آخرين: Osman, Murwan Eissa (Advisor)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: الخرطوم
الصفحات: 1 - 56
رقم MD: 1028920
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة إفريقيا العالمية
الكلية: كلية الطب
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

31

حفظ في:
المستخلص: الهدف: من هذه الدراسة هو تحديد عوامل الخطر التي تسهم في سوء التغذية الناجمة عن نقص البروتين والطاقة بين الأطفال دون سن الخامسة الذين تم إدخالهم لمستشفى بشائر. تتكون مجموعة الدراسة من جميع الأطفال دون الخامسة من العمر الذين يحضرون مستشفى بشائر (السودان) مع مرافقيهم، الذين تم تشخيصهم سريريا بسوء تغذية الناجمة عن نقص البروتين والطاقة. تم إجراء مسح بالاستبيانات ضمن هذه الدراسة وتم دراسة العديد من عوامل الخطر التي ترتبط بسوء التغذية الناجمة عن نقص البروتين والطاقة (PEM)، تتضمن: الوضع الاجتماعي للأم. المستوى الاقتصادي للآباء والمستوى التعليمي للأم؛ مدة الحمل، تاريخ التطعيم أنواع التطعيم، الفاصل الزمنى بين الطفل والأخ الأصغر وبين الطفل والأخ الأكبر؛ تغذية الطفل، مدة الرضاعة، التغذية التكميلية عدد الوجبات، فطام الطفل، وقت الفطام، سبب الفطام. أنواع الأمراض الوراثية، مزاج الطفل قبل المرض، التحقق من وزن الطفل، الأطعمة المحظورة في الأسرة؛ أنواع الطعام وأسباب منع بعض الأطعمة. أظهرت الدراسة أن الإصابة بسوء التغذية بشكل ملحوظ في أولئك الذين لم يرضعوا طبيعيا (57.1%) بعد 6 أشهر (33.3%)؛ بعد عام واحد (51%) وبعد سنتين (32.2%). حيث كان سوء التغذية أكثر انتشارا بين الأطفال الذين يرفضون الرضاعة الطبيعية (83.3%). ونجد الأطفال الذين تعرضوا للفطام المفاجئ كانوا أكثر إصابة بسوء تغذية (48.5%). من ناحية أخرى الأطفال الذين يعانون من مرض السكري كانوا يعانون من سوء التغذية بشكل كبير (42.6%). والأطفال الذين يعانون من مزاج عصبي قبل المرض كانوا أكثر إصابة بسوء التغذية. بالإضافة لذلك الأطفال الذين لم تراجع وتقاس أوزانهم كانوا أكثر إصابة بسوء التغذية بشكل كبير (44.4%). وأيضا الأطفال الذين يحرمون من بعض الأطعمة في الأسرة (39.4%). من جانب آخر الأطفال الذين حرموا من البيض يعانون من الإصابة بسوء التغذية بدرجة كبيرة (81.3%). الأطفال الذين لديهم معتقدات للحرمان من بعض الأغذية كانوا يعانون من سوء تغذية أعلى بكثير (50%) مقارنة بالذين لديهم أسباب منطقية لمنع بعض الأطعمة (48.6%) كذلك، فإن الأطفال الذين بدأوا التغذية التكميلية بعد عام واحد كانوا يعانون من الإصابة بسوء التغذية بشكل كبير (57.1%) مقارنة بالفترات الأخرى، ضرورة زيادة وعي الأم فيما يتعلق بعوامل خطر سوء التغذية الناجمة عن نقص البروتين والطاقة وكيفية علاج الأمراض المختلفة بين أطفالهم وتشجيعهم، يوصى أيضا بالتطعيم في الوقت المناسب.