العنوان بلغة أخرى: |
الأنشطة المضادة للميكروبات والمضادة للأكسدة والسامة للخلايا لنباتات العلندا والقضاض الأرجواني التي تم جمعها من شمال الأردن |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | البري، ساجدة نور الدين خديوي (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | Al-Deeb, Taghleb M. (Advisor) , Al-Fawwaz, Abdullah T. (Advisor) |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
موقع: | المفرق |
الصفحات: | 1 - 48 |
رقم MD: | 1029611 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | الإنجليزية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة آل البيت |
الكلية: | كلية العلوم |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
تعتبر النباتات غنية بالمركبات الطبيعية، المركبات الفينولية، كما أنها مهمة جدا وزاد استخدامها في السنوات الأخيرة. أجريت الدراسة الحالية لقياس الأنشطة المضادة للميكروبات والمضادة للأكسدة وسميتها ضد الخلايا لنباتات العلندا والقضاض الأرجواني التي تم تحضيرها في محاليل مختلفة؛ ميثانول، إيثانول وخليط؛ ميثانول، كلوروفورم، وماء بنسبة 12:5:1. في تم فحص النشاط المضاد للبكتيريا لمستخلصات نباتي العلندا والقضاض الأرجواني باستخدام طريقة الحفر وهذه الدراسة ملغم / مل) والتأثير التآزري للمستخلصات على تثبيط البكتريا بنسب مختلفة. وتم تقييم (50، 100، 150، 200) بتركيزات مختلفة نشاط مضادات الأكسدة من المستخلصات النباتية باستخدام اختبار 2، 2 -ثنائي فينيل -1 -بيكرل هيدرازيل، بينما التأثير السام -التي تم تقييمها باستخدام طريق CHO وخلايا للخلايا للمستخلصات النباتية ضد الخلايا الليمفاوية البشرية dimethylthiazolyl-2) -2, 5-diphenyltetrazolium bromide3 -4 تم فحص النشاط المضاد للبكتيريا على أنواع بكتيرية موجبة (Bacillus subtilis and Staphylococcus aureus)، وسالبة (Pseudomonas aeruginosa and Escherichia coli)، لصبغة غرام وفطريات (Aspergillus niger and Candida albican). حيث أظهر النشاط المضاد للبكتيريا فعالية عالية لنبات العلندا لجميع المستخلصات عند تركيز 200 ملغم / مل بنسبة تثبيط 14 ± 1.15 مم ضد بكتيريا P aerugino في حين أظهرت مستخلصات نبات القضاض فعالية عالية لجميع المستخلصات عند تركيز 200 ملغ /مل بنسبة تثبيط 20 ± 2.02 مم ضد بكتيريا B. subtilis. كما أظهرت المستخلصات فعالية ضد الفطر C.albicans ولم تظهر أي فعالية ضد A.niger. تم استخدام أربعة تراكيز مختلفة (1، 2، 3، 4 ملغم / مل) من المستخلصات النباتية كمضادات للأكسدة. أظهرت النتائج أن تأثير المستخلصات النباتية كمضاد للأكسدة يزيد بزيادة التركيز كما أنه يزيد مع الوقت، حيث أظهرت النتائج فعالية جيدة لنباتات العلندا والقضاض كمضادات للأكسدة ومن الممكن أن تكون هذه الفعالية بسبب وجود مركبات فينولية. أظهرت النتائج أن مستخلص نبات القضاض لديه فعالية أكبر من مستخلص نبات العلندا وقد يكون السبب تنوع المركبات الأيضية الثانوية بالإضافة إلى وجود خصائص الأكسدة في هذه النبتة. بناء على ما سبق لمستخلصات نباتات العلندا والقضاض الأرجواني يمكن اعتبارها مصدرا جيدا لمضادات الأكسدة الطبيعية. بينما فحص تأثير السمية للخلايا للمستخلصات النباتية حيث تم استخدام الخلايا الليمفاوية البشرية وخلايا CHO، أظهرت النتائج بأن المستخلصات لنباتات العلندا والقضاض تزيد من نمو الخلايا وليس لها أي تأثير سام على الخلايا ومن المحتمل أن يكون السبب وجود مغذيات في النبات. كما يوصى عمل دراسات على المستخلصات النباتية لإمكانيتها كمضادات للميكروبات ومزيد من تقنيات المستخلصات وتنقيتها للتعرف على المركبات الفعالة في النباتات. |
---|