ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأوضاع الإدارية والاجتماعية في ولاية بيروت في فترة التنظيمات العثمانية ما بين (1281 - 1333 هـ / 1864 - 1914 م)

العنوان بلغة أخرى: Administrative and Social Conditions in the State of Beirut in the Period of Ottoman Organizations between (1281 - 1333 HD / 1864 - 1914 AD)
المؤلف الرئيسي: الشرعة، حسين احمد حسين (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بني خالد، موسى أحمد مخاط (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2019
موقع: المفرق
الصفحات: 1 - 173
رقم MD: 1029649
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة آل البيت
الكلية: كلية الآداب و العلوم الإنسانية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

223

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على التنظيمات العثمانية وأثرها في الحياة الاجتماعية في مركز ولاية بيروت في فترة التنظيمات العثمانية ((‎١٢٨١-1333 ه/ 1864-1914 م)). فقد بينت هذه الدراسة أن الدولة العثمانية اهتمت بولاية بيروت على وجه الخصوص اهتماما لم تحظ به أية ولاية أخرى، بسبب موقعها الجغرافي والحركة التجارية بها، إذ أظهرت التنظيمات العثمانية عناية خاصة بكل نواحي الحياة في الولاية، وقامت بتعيين ولاة أتراك لإدارة الحكم فيها، واهتم كذلك بميناء بيروت الذي أثبت دوره المركزي في التجارة مع الدول الأوروبية وكانت التجارة نصيب بارز في تنظيمات العثمانيين في بيروت إذ شكلت محاكم تجارية تعنى بقضايا التجار على حد سواء، ومن خلال التنظيمات نجد أن بيروت احتوت المناطق الأكثر تأثرا بالوفود التجارية الأوروبية، أي أن استحداث ولاية بيروت من الممكن أنه كان رد فعل على تأثر مناطق الولاية الكبير بتلك الوفود الأوروبية ومنعا لانتشار ذلك في بقية ألوية الشام. وقد اشتملت الدراسة على مقدمة، وتمهيد، وأربعة فصول، وخاتمة. وتطرق الفصل الأول إلى دراسة الطبيعة الجغرافية لولاية بيروت وسبب التسمية والاستقرار البشري في الولاية، وتناول الفصل الثاني التنظيمات الإدارية في ولاية بيروت، مسلطا الضوء على أبرز النظم الإدارية المتبعة في ولاية بيروت فترة التنظيمات العثمانية. وتناول الفصل الثالث الوظائف الإدارية إذ بينا من خلال هذا الفصل أبرز الوظائف الإدارية وعلاقاتها الإدارية وأبرز من تولوا هذه الوظائف وتناول الفصل الرابع الأوضاع الاجتماعية في ولاية بيروت، فتطرق إلى السكان والطوائف الدينية والنظم الاجتماعية والعادات والتقاليد وأبرز المؤثرات الثقافية والعلمية في المجتمع البيروتي وأخيرا جاء في الخاتمة ذكر أهم النتائج التي توصلت إليها هذه الدراسة.