ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أثر الفتوى الخاطئة...>الوصف

أثر الفتوى الخاطئة

العنوان المترجم: The Impact of The Wrong Fatwa
المصدر: المجلة العلمية لكلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق
الناشر: جامعة الأزهر - كلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق
المؤلف الرئيسي: السعوي، عادل بن عبدالله (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Sawy, Adel bin Abdallah
المجلد/العدد: ع30, ج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 185 - 254
DOI: 10.21608/FRAZ.2018.6703
ISSN: 2357-0660
رقم MD: 1032709
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الشريعة الإسلامية | الأحكام الشرعية | أصول الفقه | الفتاوى الشرعية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على الفتوي الخاطئة. اتبع البحث في منهجه اتباع مواضع الآيات الكريمة من القرآن الكريم في المتن، وإخراج الأحاديث الشريفة في الحاشية، وترتيب الأقوال مبتدئًا بالراجح منها، وتوثيق النصوص من مصادرها الأصلية. وتناول تعريف الأثر في اللغة ويعني بقية الشيء أي بقية من علم، ويطلق على العلامة وعلى ما بيق من رسم الشيء والتعريف في الاصطلاح يعني بقية الشيء ومنها ما يترتب على الشيء، أما تعريف الفتوى في اللغة تأتي من فتي وتعني معان عدة ومنها البيان أفتاه أي أبان له ما أشكل، وله عدة تعريفات في الاصطلاح ومنها تبين الحكم الشرعي للسائل عنه والإخبار به بلا إلزام، والخطأ في اللغة وهو ضد الصواب وأخطأ الطريق أي عدل عنه، أما في الاصطلاح فالخطأ لم يكن عن قصد. وأشار إلى أهمية الفتوي ومنزلة المفتي؛ فهي بيان لأحكام الدين وإرشاد للناس ليعبدوا الله كما أمرهم ويطبقوا حدوده وأحكامه كما شرع في كافة معاملاتهم على اختلاف أغراضها. وأوضح ماهية الفتوى الخاصة ومن أبرز علامات وجودها أن يكون القول الذي أفتي به المفتي حدثًا لم يسبق إليه إذا كان في المسألة أقوال لمن سبقه من العلماء، أما إذا كانت المسألة حادثة ليس فيها قول لأحد من العلماء فللمفتي المؤهل أن يجتهد في الفتوى فيها بما يظهر له. وتطرق إلى التصويب والتخطئة في الاجتهاد مع ذكر تعريفها، والعديد من أدلة القول عليها. وأوضح أن المفتي يشرع له الرجوع عن الفتوي الخاطئة إذا تبين له خطأ فتواه أن يرجع عنها. وعرض مسؤولية المفتي عن الفتوى الخاطئة وفيها مسؤولية المفتي الدينية عن خطئه في فتواه، وضمان الفتوى الخاطئة. وأشارت نتائج البحث إلى عدم التلازم بين الخطأ في الفتوى والتأثيم؛ فقد يكون المخطئ معذورًا وربما كان مأجورًا على اجتهاده. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
ISSN: 2357-0660

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.