المؤلف الرئيسي: | يوسف، موسى عز الدين علي (مؤلف) |
---|---|
مؤلفين آخرين: | محمد، محمد حمدين آدم (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
موقع: | الخرطوم |
التاريخ الهجري: | 1439 |
الصفحات: | 1 - 140 |
رقم MD: | 1033724 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة النيلين |
الكلية: | كلية الدراسات العليا |
الدولة: | السودان |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على المعرب والدخيل في اللغة العربية، وذلك لوجود نظائر الدخيل في العربية الفصيحة، وذلك كان سببا من أسباب تعريب بعض الكلمات على أبنية العرب كآجر، وخرسان وزمردة وغيرها، أبانت الدراسة إلى المعرب للفظ المعبر عن معنى معين ليس في العربية، ما يدل عليه كان سببا في وجود الدخيل في العربية، وأن العرب استعملوا بعض الأسماء لحاجتهم إليها كالدينار والدرهم وتنور وإستبرق ...الخ. فهي وغيرها استعملها العرب حين لم يجدوا لها مقابلا في لغتهم، وإن ارتباط هذه الألفاظ بمعاني ما كانت موجودة في بيئات العرب قبل الإسلام مثل الحضارة، والمدينة والإستبراق والدينار وغيرها. اتبعت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، ومما خرجت به الدراسة أن وجود المعرب في القرآن الكريم لا يقدح في عربيته لانتظام المعربات في سلك العربية. والمقصود (بلسان) أي أن القرآن منزل بلسان لا يخفي على العرب، وأنه عربي الأسلوب والنظم لا الألفاظ، وإذا كان المراد الألفاظ (فإن الكلمات اليسيرة غير العربية لا تخرجه من كونه عربيا). |
---|