ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التسخير الفني الجمالي في المدح...>الوصف

التسخير الفني الجمالي في المدحة النبوية الجزائرية عند ابن العطار الجزائري: قراءة أسلوبية

العنوان المترجم: Aesthetic Artistic Harness in The Algerian Prophetic Praise of Ibn Al-Attar of Algeria: A Stylistic Reading
المصدر: الذاكرة
الناشر: جامعة قاصدي مرباح ورقلة - كلية الآداب واللغات - مخبر التراث اللغوي والأدبي في الجنوب الشرقي الجزائري
المؤلف الرئيسي: معتوق، جميلة رمضان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع12
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: يناير
الصفحات: 51 - 64
DOI: 10.35156/1949-000-012-004
ISSN: 2335-125X
رقم MD: 1034241
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
المدح النبوى | الجزائر | الخطاب الشعرى | الجزائرى، ابن العطار
كلمات المؤلف المفتاحية:
المدحة النبوية الجزائرية | التسخير الفنى | ابن العطار الجزائرى | Praise of the Prophet of Algeria | Stylistic Characteristics | Ibn Attar Algerian
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: كثير هم الشعراء الجزائريون الذين عملوا على إبراز السمات الفنية في الخطاب الشعري الجزائري القديم، بإبداع أدبي مغمور ينتظر من يقف عند جمالياته بالإجراء النقدي لتتكشف تلك الخصوصية الفنية التي طبعته في موضوعاته وأساليبه من الناحية التاريخية والفنية؛ وحديثنا وهذا ما كان واضحاً مع شعراء المدح النبوي الجزائري القديم؛ وإنه لمن الجميل أن تجد نصوصاً شعرية مدحية في حضرة النبي صلى الله عليه وسلم في مختلف المصادر، وهي تحتاج منا إلى التعريف بجمالياتها الفنية، هي نصوص ترى فيها جهداً فنياً يعبر عن تسخير جمالي يليق بمقام الحبيب صلى الله عليه وسلم. وقد تجسدت هاته الجمالية المدحية مع شعراء جزائريين كثر أمثال شاعر المدحة النبوية أبي العطار الجزائري، والذي كانت له روعته الفنية في وصف الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم، وبطريقة أدبية يجسد فيها تسخيره الفني بأدوات أسلوبية إبداعية، وسنلامس طبعاً تلك الروعة في الوصف مع أجمل مدحة النبوية التي تداولتها أمهات الكتب مثل كتاب "سعادة الدارين في الصلاة على سيد الكونين" للنبهاني وكتاب "نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب" للمقّري. فهي مهمة فنية تحتاج إلى القراءة الأسلوبية للظفر بتلك الجماليات، نبتغي من ورائها أن نساهم ولو بالقليل في إظهار الحقيقة الفنية للشعر الجزائري القديم من خلال إشكالية الدراسة التي تبحث عن صنيع الشاعر أمام حضرة النبي صلى الله عليه وسلم في مدحه، وما هي خطته الفنية ليُجلي ذاك التفرد المحمدي؟ وبأي أدوات أسلوبية فنية تم ذلك؟

Reality pushes us strongly to feel a great scientific curiosity to research for secrets of the "Madih" of the prophet Mohammed (p.b.h). Although it has been invaded by ambiguity along history. We discovered that in the middle East with with Hassane, Kaâb, Rawaha and others. The reality, which was recognized by Abu El Kacem Saâd Allah, owing to the religious poetry mainly the "Madih" of the prophet Mohammed (p.b.h) are ancient genres of poetry. In addition, Shawki Deïf, proves the large existence of this category of poets in Algeria and Morocco since the seventh century of "El Hedjira" mainly during its second half. All that, we find, it is very attractive to criticism study to Algerian literary genre to discover and fairly evaluate its artistic beauty. A question that makes us research for the structures of the poet in his "Madih" of the prophet Mohammed (p.b.h). How he was able to describe his ethics and how God present him in perfection and greatness. Therefore, the "Madih" has owned its acception to the prophet Mohammed (p.b.h) that was the feeling of the poet, full of passion and spiritual love to the prophet and asking for the "Chafaâ" forgiveness or the witness. That needs from the poat an artistic desire and capacity in order to concretize the acception in the sense of beauty this is what we preferred to do on "the style" with the religion poet Abou El Athar El Djazaïri. To concretize its picture with old eras poets, we will check what he has prepared as artistic tools adequate to the description of the great prophet. The poet can not do that unless he shows high intelligence and creativity in order to be at the level of that acception we know as "the prophet" Mohammed peace be upon him.
ISSN: 2335-125X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.