المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان ليلى الأحيدب. فتاه النص في زمن تبحث فيه الفتاة عن ذاتها. إن الرواية السعودية النسائية أكثر تراكماً وإنتاجا في الساحة الثقافية العربية بأكثر من مائتي رواية في الفترة الأخيرة. وهذا رجع إلى انتشار التعليم والتثقيف، وكثرة المدارس والجامعات، وتفوق النساء في ميدان التعليم والتحصيل الدراسي ورغبة الأنثى في الانعتاق من القيود الاجتماعية، والميل نحو فرض الذات الأنثوية شعورياً ولا شعورياً، ومواجهة الرجل بما لديها من طاقات في مجال الإبداع، والدفاع عن نفسها بكل ما أوتيت من قدرات لإسماع صوتها. واختتم المقال بالتأكيد على أن ليلي الأحيدب تعد من أهم كاتبات القصة في السعودية والعالم العربي، وقد قال عنها المبدع عبد الله باخشوين قبل سنوات بأنها من أفضل الكاتبات العربيات في كتابة القصة القصيرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|