المستخلص: |
طرح المقال موضوع بعنوان الصف العربي (الهدف المغيب). جاء التراث العربي زاخر بأدبياته عن الوحدة وقد جاء القرآن الكريم متمثلاً هذه الأدبيات العريقة ومتوجاً بأدبياته الخاصة. عرض أن الأرض واللغة مقومان للشعوب فضلاً عن الدين الذي يوحدهم في العقائد والأخلاق. إشارة إلى أنه أليس من العار أن تظل دولة عربية إسلامية اسمها فلسطين محتلة ويظل أبناؤهم يرزحون تحت نير عدوهم. كشف عن المبدأ النبوي هو الذي وطأ لما يُعرف اليوم بالمواطنة وبعد بناء المسجد وضمن أولى الخطوات لبناء المجتمع الجديد. واختتم المقال بالتأكيد على تحسر أمير الشعراء أحمد شوقي في قصيدته عن نكبة دمشق عندما كانت مُثخنة بجراحها بسبب الاستعمار الفرنسي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|