ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التأويل: قراءة جديدة في التداول اللغوي للمفردة بين الشعر والقرآن

المصدر: أشغال المؤتمر الأول : في الحاجة إلى التأويل
الناشر: جامعة عبدالمالك السعدي - كلية الآداب والعلوم الإنسانية - مختبر التأويليات والدراسات النصية واللسانية
المؤلف الرئيسي: أحمد، صابر مولاي (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
مكان انعقاد المؤتمر: مرتيل
رقم المؤتمر: 1
الهيئة المسؤولة: كلية الآداب والعلوم الإنسانية - مختبر التأويليات والدراسات النصية واللسانية
الشهر: أبريل
الصفحات: 329 - 345
رقم MD: 1039354
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

35

حفظ في:
المستخلص: كشفت الورقة عن التأويل قراءة جديدة في التداول اللغوي للمفردة بين الشعر والقرآن. وفي هذه الورقة التفاتة لموضوع الاستعمال المنهجي لمفردات اللغة العربية في القرآن الكريم، وذلك بتتبع مدلول مفردات اللغة من داخل البنائية القرآنية، والوقوف عند معانيها ودلالتها في علاقة بعضها ببعض، تبعاً للسياق الذي وردت فيه، فهي تعد مفتاحاً أساسياً في فهم روح القرآن وقصده وغايته. وتناول البحث الوحي ولغة العرب، والقرآن والشعر، ونظرة المتقدمين للغة القرآن. وتطرق إلى المفردة القرآنية تذكير وتذكر. واختتمت الورقة بأن علينا ألا نكتفي في تعاملنا مع القرآن بوعي مفرداتنا اللغوية المتداولة بين الناس الخاصة والعامة منها، إذ نحن في حاجة ماسة أكثر من أي وقت مضي، للاهتمام بالمفردة القرآنية، وفق مداراتها داخل البنائية القرآنية، وفي صلة بعضها بالبعض الآخر، وفي علاقتها بما توصلت إليه العلوم في مختلف المجالات، إلا أن هذا يتطلب منا نوعاً فريداً من المعرفة والمنهج، يكون للنص القرآني فيه دور محوري بدل الموروث الثقافي الديني الذي يحيط به، كعلم المحكم والمتشابه، والناسخ والمنسوخ وأسباب النزول، وغير ذلك مما أنتجته الثقافة الدينية القديمة، وهذا يعنى أن الوعي بالمفردة القرآنية يقتضي الخروج من الفهم الموروث للدين، إلى الفهم الحديث والمعاصر وفق الأرضية المعرفية التي نقف عليها اليوم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة