المستخلص: |
استعرضت الورقة موضوع بعنوان تمثلات القدس في الثقافة والمقاومة. وقسمت الورقة إلى ثلاثة عناصر، تحدث الأول عن القدس باعتبارها الكمبرادور الثقافي وآليات التطبيع ونقيضه. وأشار الثانى إلى القدس والمقاومة في مواجهة الأزمة. وعرض الثالث خطاب القدس وتأبيد المعني. وأختتمت الورقة بالإشارة إلى أن الخطاب الثقافي مهما تعددت أشكاله ومضامينه لا يعني شيئاً دون الجهد والعمل، لأن الثقافة في تعريفها الأخير هي العمل والتفاعل، بهدف تكريس الثوابت وحراسة الأحلام والتطلعات الكبرى والقيم المطلقة، وتأصيل مدارك الأجيال الطالعة بكل ذلك عبر المؤسستين الرسمية والأهلية، وما ينتج الفرد والمجتمع من خطاب وأفكار ومعارف، وبذلك فحالة الوعي العام مخزونة في شوارع محيطنا العربي، قد ارتفع منسوبها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|