المستخلص: |
هدف البحث إلى دراسة عن نص على قاعدة كرسي لأحد التماثيل الملكية. وينسب الأثر إلى عهد رعمسسو الثاني الأسرة التاسعة عشر، بناء على ما تبقى نمن آثار لاسم الميلاد والتتويج لهذا الملك، بالإضافة أنه تم العثور على أثر آخر لهذا الملك بالقرب من الأثر المدروس. وتناول البحث التعليق اللغوي، والتعليق الديني الذي أوضح أنه لم تحظ ربة السماء بعبادة منظمة منتشرة عندما كان اسمها توت وعلى العكس حظيت بأسمى درجات التقديس عندما سميت حتحور، ومعناه مقر الشمس، وقد ظلت حتحور على الدوام تمثل بشكل أساسي الجوانب الرئيسية للمفهوم الموغل في القدم للأم، الأنثى العظيمة فقد كانت الجمال والخصوبة والأمومة والقدرة الجنسية. واختتم البحث بأن هذه المعبودة تعمل على أعداد وتكوين الشمس الجديدة وبهذا المظهر الحتحوري ظهرت رأس البقرة وقد اعتلتها ريشتا النعام منحيتا القمة وتحيطان بقرص الشمس، وقد توجت رأسها بالريشتين القائمتين وقرني سوتيس العاليين. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|