ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







طبيعة حق القاصر في الصورة وفق التشريع الجزائري

العنوان بلغة أخرى: The Right of a Minor to Being Photographed according to the Algerian Law
المصدر: المجلة الجزائرية للحقوق والعلوم السياسية
الناشر: المركز الجامعي أحمد بن يحي الونشريسي تيسمسيلت - معهد العلوم القانونية والإدارية
المؤلف الرئيسي: علي، باقل (مؤلف)
المجلد/العدد: ع3
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: جوان
الصفحات: 255 - 263
DOI: 10.51840/2115-000-003-020
ISSN: 2507-7635
رقم MD: 1042384
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, EcoLink
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الحق في الصورة | القاصر | انتهاك الحق في الخصوصية
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

31

حفظ في:
المستخلص: Since privacy is a vital issue that has to be permanently updated, its content has always been raising controversy. The right to be taken a photo is an example considered by some people as independent of privacy whereas others claim that it is one of its features. They argue that it is closely linked to it since it reflects its physical and psychological nature. This can be noticed in the harm caused when this photo is used aggressively. Defending one’s right to not being photographed is easier for adults; however, when it comes to minors being spontaneously photographed at home, in street or in school, the issue of violating privacy rises significantly. To what extent can photographing be considered privacy violation and in what setting? Who is legally assumed to defend this minor’s case of violation? This can be enlightened after knowing the limits of privacy violation and the limits to which a minor can be asked permission for photographing.

يعتبر مجال الخصوصية، مجالاً حيوياً قابلاً للتجدد، بغض النظر عما اتفق عليه، ومن بين ما اختلف فيه؛ الحق في الصورة، بين اعتباره حقا مستقلا عن الحق في الحياة الخاصة، لكونه يشمل الجانب المادي لا المعنوي من شخصية الفرد، بينما يرى آخرون أنه عنصر من عناصر الحق في الحياة الخاصة وأكثرها ارتباطا به، لكونها أكثر شيء يعبر عن روحه ونفسيته، ويظهره درجة تأثره من الاعتداء عليها. ومهما يكن من طبيعة الاختلاف إلا أن مجال الدفاع عنها يبقى حاضرا دائما بالنسبة للراشد فيتولاه شخصياً، فكيف ذلك بالنسبة القاصر الذي يكون أكثر عرضة لهذه الانتهاكات، وفي عدة أماكن يتواجد بها غالباً من بيوت ومدارس...، وربما من أشخاص لا يتوقع منهم ذلك، إما جهلا بالقانون أو عن حسن نية، فما مدى يمكن اعتبار التقاط الصور انتهاكا للخصوصية في هذه الحالة وفي هذه الأماكن، ومن يخول له قانونا الدفاع عن هذا الحق؟. وسيتجلى هذا ببيان معيار انتهاك الخصوصية في هذه الحالة، وكذا طبيعة الإنابة وحدود اعتبار القاصر أهلا للموافقة على تصويره ونشرها.

ISSN: 2507-7635