ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر التدخل العسكري في ليبيا على الأمن الوطني الجزائري بعد 2011

العنوان بلغة أخرى: The Impact of Foreign Intervention in Libya on the Algerian National Security after 2011
المصدر: المجلة الجزائرية للحقوق والعلوم السياسية
الناشر: المركز الجامعي أحمد بن يحي الونشريسي تيسمسيلت - معهد العلوم القانونية والإدارية
المؤلف الرئيسي: يونسى، وليد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: ربيج، علي (مشرف)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 424 - 434
DOI: 10.51840/2115-000-004-036
ISSN: 2507-7635
رقم MD: 1042708
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, IslamicInfo
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الأزمة الليبية | أمن وطني | تدخل أجنبي عسكري | معضلة أمنية | أمن إقليمي | استراتيجية | Libyan Crisis | National Security | Foreign Military Intervention | Security Dilemma | Regional Security | Strategy
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
المستخلص: In this Article we examine aspects of the impact of foreign intervention in Libya in 2011 on the situation in Libya and then on the national security of Algeria and its strategic vision towards what are happening regionally. The Libyan crisis has shifted from an internal affair to an international affair as a result of the conflict of Western interests within it and the various political and wealth-related bets. The intervention of the North Atlantic Treaty Organization in March 2011 is another factor in the security situation and its repercussions for our country. Algeria is threatened by the transfer of various new threats to it, such as the arms trade, the terrorist threat and others. This has made Algeria balance its strategic vision between the necessities of maintaining national security and, in turn, supporting regional security as we shall see.

نتناول في هذا المقال جوانب من أثر التدخل الأجنبي في ليبيا سنة 2011 على الوضع داخل ليبيا ثم على الأمن الوطني للجزائر ورؤيتها الاستراتيجية تجاه ما يحدث إقليميا. وقد انتقلت الأزمة الليبية من شأن داخلي إلى شأن دولي نتيجة صراع المصالح الغربية داخلها والرهانات المتنوعة المتصلة بالسياسة والثروات، ومثل تدخل حلف الشمال الأطلسي في مارس من العام 2011 عاملا آخر لتأزم الوضع الأمني وانعكاس مخرجاته على بلادنا بحكم الجوار وبحكم انكشاف الحدود، بحيث باتت الجزائر مهددة بانتقال مختلف التهديدات الجديدة إليها، مثل تجارة الأسلحة والخطر الإرهابي وغيرهما، وهو ما جعل الجزائر توازن في رؤيتها الاستراتيجية بين ضرورات حفظ الأمن الوطني وفي المقابل العمل على دعم الأمن الإقليمي كما سنرى.

ISSN: 2507-7635