ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







صوت الشاعر الجاهلي بين الأنا والقبيلة

المصدر: مجلة الدراسات الإنسانية والأدبية
الناشر: جامعة كفر الشيخ - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: القاضى، لمياء عبدالحميد بشير (مؤلف)
المجلد/العدد: ع14, مج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يونيو
الصفحات: 808 - 845
ISSN: 2314-7431
رقم MD: 1043377
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

29

حفظ في:
المستخلص: سلط البحث الضوء على صوت الشاعر الجاهلي بين الأنا والقبيلة. الشاعر هو لسان القبيلة وهو الذي يحمس أبناءها في الحروب وهو بوقها الإعلامي والمعبر عن أفراحها والمكفكف دموعها، وهو فخرهم الجماعي أو الذاتي. ولتحقيق هدف البحث تطرق إلى تقارب المداخل واختلاف التناول حيث تذهب الدراسات الأدبية عادة في دراسة غرض الفخر في الشعر الجاهلي إلى الحديث عن بواعثه وأنواعه. والشاعر ينتمي إلى قبيلته ويحتمي بها ويتمسك بأصوله ويدافع عنها بلسانه أو بنفسه فبقاؤها يعني بقائه، واستشهد البحث بالعديد من الأبيات التي تؤكد على أن الشعراء في العصر الجاهلي غلب عليهم الشعور بالانتماء إلى القبيلة والفخر بها وبقوتها والحديث عنها ككيان واحد ليست مجرد أشخاص، وبالرغم من أن الأغلبية من الشعراء في العصر الجاهلي كانوا من الشعراء المنتمون إلا أن هناك البعض كان تنازعهم مشاعر الغضب والكبرياء ولا يستطيعون الانتماء التام في قبيلتهم كما أنهم لا يستطيعون التخلي التام عنها في نفس الوقت ومنهم، طرفة بن العبد. وأشار البحث إلى الصعاليك واختلاف مفهوم الضمير الجمعي عندهم، حيث امتاز الصعاليك بالشجاعة وكانت وسيلتهم على مواجهة الواقع المرير. واختتم البحث بالتأكيد على أن الشاعر في انتمائه لقبيلته يكون محركه الأساسي هو حبه لذاته وبحثه عن العزة والمكانة الرفيعة والأمان والاستقرار. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 2314-7431

عناصر مشابهة