ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأمثال العربية الفصيحة ونظائرها فى العامية المصرية بين التماثل والتداول

المصدر: مجلة الدراسات الإنسانية والأدبية
الناشر: جامعة كفر الشيخ - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: حمودة، أحمد علي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع15, مج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يناير
الصفحات: 307 - 364
ISSN: 2314-7431
رقم MD: 1043485
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

31

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على الأمثال العربية الفصيحة ونظائرها في العامية المصرية بين التماثل والتداول. يعد المثل هو خلاصة خبرات وتجارب الشعوب عبر الزمن يستخدمه الناس على اختلاف طبقاتهم للتعبير عن الموقف الراهن أو الواقع الحالي أو لحض الناس على فعل شيء ما، فالمثل تعبير تصويري إيحائي أكثر منه تعبيراً مقنناً، وقد اهتم العرب والغرب على حد سواء بالأمثال. وتطرق البحث لتعريف كل من الأمثال الفصيحة، والأمثال العامية، والتداولية، والتماثل. وتبنى تقسيم سيرل على النحو التالي، من حيث الأثبات، والتوجيه، والوعد، والتعبير، والإعلان. ومن بعض المثال في الإثبات، أن الخجل يُضيع الحقوق، ومن الحب ما قتل. واستعرض الأمثال في التوجيه، ومنها استقامة المعوج بالترهيب، والمال فداء النفس، واتهام الوضيع شرف رفيع. وجاءت بعض الأمثال في الوعد، ومنها لا مفر من القضاء، ودوام الحال من المحال، وفي التأني السلامة. ومن الأمثال التي تدل على التعبير، رزق الله بلا حساب، وما ذاق عرف. في الإعلان جاءت بعض الأمثال، ومنها ما يكفيك يُغنيك، والحب الأول يستحيل نسيانه. وقد توصل البحث إل بعض النتائج، ومنها أن الأمثال الفصحى أو العامية هي خلاصة تجارب وخبرات الشعوب، والمثال هو تعبير تصويري إيحائي من أقدم الفنون التعبيرية التي عرفها الإنسان، وتحمل الأمثال في طياتها وظائف مختلفة أهمها الوظيفة التربوية التعليمية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 2314-7431

عناصر مشابهة