ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تأملات فى معنى قوله تعالى "كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِب": سورة العلق - دراسة موضوعية

المصدر: مجلة الدراسات الإنسانية والأدبية
الناشر: جامعة كفر الشيخ - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: النويصر، عبدالله بن ناصر بن صالح (مؤلف)
المجلد/العدد: ع16مج
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: إبريل
الصفحات: 191 - 221
ISSN: 2314-7431
رقم MD: 1043548
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

18

حفظ في:
المستخلص: كشفت الدراسة عن تأملات في قوله تعالى (كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ) الآية (19) من سورة العلق. اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي. وتناول المبحث الأول التعريف بالسورة الكريم، من حيث أسمها (العلق) وهي سورة مكية، وعدد آياتها عشرة أية، كما بينت فضلها. وعرض الثاني تعريف معنى السجود لغة، واصطلاحا، وشرعا، وتعريف الاقتراب لغة، واصطلاحا. وتطرق الثالث إلى التعريف بمقاصد السورة الكريمة، وكان أهم المقاصد تلقين النبي عليه الصلاة والسلام القرآن وتلاوته، وفيها توجيه إلى النظر في خلق الله والموجودات، كما أنها بدأت بـ (بسم ربك) الذي له صفات الكمال، ومن كرم الله وإنعامه علم الإنسان البيان وأفاض عليه الكثير من النعم مما جعل له القدرة على غيره مما في الأرض. وذكر الرابع أقوال العلماء والمفسرين في معنى الآية ومنهم، الطبري، والجوزي، وابن السعدي، والشنقيطي، والصابوني، وابن رجب الحنبلي، والنووي. وبين الخامس فضل السجود والاقتراب في حال الصلاة أهمها، أن إقامة الصلاة صفة المؤمنين، والصلاة خير عون في الدنيا والدين. وكشف السادس عن خصائص أمة محمد عليه الصلاة والسلام بهذا الأمر الإلهي، أهمها أن أعضاء السجود في الصلاة تميز المؤمنين عمن سواهم من الخلائق يوم القيامة. واختتمت الدراسة بتقديم مجموعة من النتائج أهمها، لا بد من ربط مقاصد السورة باسمها في القرآن الكريم؛ لتكون قريبة من فهم القارئ للقرآن، وأكدت أن السجود من العبادات العظيمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 2314-7431

عناصر مشابهة