ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







وظائف المتوفى فى العالم الآخر

المصدر: مجلة الدراسات الإنسانية والأدبية
الناشر: جامعة كفر الشيخ - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: بسيوني، عبدالله عبدالحليم عبدالمقتدر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Bassyouni, Abdullah Abdel Halim Abdel Moktader
المجلد/العدد: ع19, مج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: يناير
الصفحات: 465 - 490
ISSN: 2314-7431
رقم MD: 1043682
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

20

حفظ في:
LEADER 03354nam a22002297a 4500
001 1781162
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a بسيوني، عبدالله عبدالحليم عبدالمقتدر  |g Bassyouni, Abdullah Abdel Halim Abdel Moktader  |e مؤلف  |9 565233 
245 |a وظائف المتوفى فى العالم الآخر 
260 |b جامعة كفر الشيخ - كلية الآداب  |c 2019  |g يناير 
300 |a 465 - 490 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |b Consider the Ancient Egyptian death to be a stage of the resurrection, and that death is the fate of all human beings, and the deceased upon his death turns into a minister, and all that he wishes after the death was accompanied by the sun god in his journey in the other world in order to enjoy the resurrection, and take the characteristics of each Ra and Osir after his death, and in order to achieve all of this he had to be freed from all the chains of death as he did before him, the idol Ra, so the role of the deceased did not stand as a god, but he enjoyed many jobs in the other world, which were all considered to be an aid to the idol Ra, so he became The deceased was a guide to the sun god, he was his deputy and messenger, and he was a servant of his desire, and a navigator the Ra’s boat, the leader of the Ra’s boat, but at one time he became the oar of the Ra’s boat, became a writer of the god Ra, and was appointed to the god Ra, and described himself as the morning star. 
520 |a  اعتبر المصري القديم الموت هو مرحلة من مراحل البعث، وأن الموت هو مصير كل البشر، والمتوفى عند موته يتحول إلي أوزير، وكان كل ما يتمناه المتوفي بعد موته هو مصاحبة إله الشمس في رحلته في العالم الآخر لكي يتمتع بالبعث، ويأخذ صفات كل من رع وأوزير بعد موته، ولكي يحقق كل ذلك كان لابد من أن يتحرر من كل قيود الموت مثلما فعل من قبله المعبود رع، فلم يقف دور المتوفى علي كونه إله بل تمتع بالعديد من الوظائف في العالم الآخر والتي كانت مجملها تعد هي مساعدة للمعبود رع، فأصبح المتوفى مرشداً لإله الشمس، وكان نائب ورسول له، وكان خادم للإله رع، وملاح في قارب رع، وقائد لقارب رع، بل أصبح في وقت من الأوقات هو مجداف لقارب رع، وأصبح كاتب للإله رع، وعين للإله رع، ووصف نفسه بأنه هو نجم الصباح.  
653 |a التاريخ المصرى القديم  |a الحضارة المصرية القديمة  |a الآثار المصرية القديمة 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 الأدب  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Literature  |c 013  |e Journal of Literary Studies And Humanities  |f Mağallaẗ Al-Dirāsāt Al-Insāniyyah wal-Adabiyyah  |l 001  |m ع19, مج1  |o 2107  |s مجلة الدراسات الإنسانية والأدبية  |v 019  |x 2314-7431 
856 |u 2107-019-001-013.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1043682  |d 1043682 

عناصر مشابهة