ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الأسباب الاجتماعية لصناعة الإر...>الوصف

الأسباب الاجتماعية لصناعة الإرهاب الجديد

العنوان بلغة أخرى: Social Causes of New Terrorism
المصدر: المجلة الجنائية القومية
الناشر: المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية
المؤلف الرئيسي: السيد، هند فؤاد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Sayed, Hind Fouad
المجلد/العدد: مج61, ع2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يوليو
الصفحات: 1 - 28
ISSN: 0028-0054
رقم MD: 1043797
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الإرهاب | التنشئة الاجتماعية | العولمة | المجتمع الافتراضي | التنظيمات الإرهابية | مكافحة الإرهاب
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

33

حفظ في:
المستخلص: أدت العولمة إلى تحولات جذرية في العالم استفاد الإرهاب من بعضها، وأسهم بعضها الآخر في إخراج هذا الإرهاب من النطاق المحلى للنطاق العالمي. حيث استفاد الإرهاب من تطور وسائل الاتصال وسهولة النفاذ للمعلومات. وهذا التغير والتطور يدعونا للتأمل والبحث في منهج تلك التنظيمات الإرهابية، ومحاولة إلقاء الضوء عليه، والتعرف على نشأة تلك التنظيمات، والأسباب الاجتماعية التي تفرز العناصر المتطرفة المنضمة لمثل هذه التنظيمات الإرهابية وخاصة في الوقت الراهن، لذا تسعى الدراسة إلى التعرف على الاستراتيجيات الجديدة للتنظيمات الإرهابية، والأسباب الاجتماعية التي تفرز التطرف والإرهاب، وأهم الآليات المطروحة لمواجهته.

Globalization has led to profound changes in the world; some of which were in favor of terrorism, and some others caused terrorism to go from local to global. Terrorism utilized communications development and easy information access. These changes and developments make us wonder about the method of these terrorist organizations, their origin, and the social causes of having extreme element joining such organizations, especially in the time being. Therefore, this study attempts to know the new strategies of terrorist organizations, the social causes of extremism and terrorism, and die significant mechanisms proposed to face it.
ISSN: 0028-0054

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.