المستخلص: |
تطرقت الدراسة إلى الحوار في سورة المجادلة. تطلب العرض المنهجي للبحث تقسيمه إلى عدة مباحث، تناول المبحث الأول مدلول الحوار. وتضمن مطالب، عرف المطلب الأول مفهوم الحوار والجدال والمناظرة لغة واصطلاحاً. وبين المطلب الثاني الفرق بين الجدال والحوار والمناظرة. وتطرق المبحث الثاني إلى الحوار في سورة المجادلة. وبه مطالب، ذكر المطلب الأول مواضع الحوار في القرآن الكريم. وركز الثاني على سورة المجادلة وعلاقتها بالحوار. وبين الثالث أهمية الحوار عند الجدال والخلاف. وأوضح المبحث الثالث أهداف الحوار وشروطه وآدابه وفوائده. واشتمل على مطالب، تحدث المطلب الأول عن أهداف الحوار وشروطه. واهتم الثاني بآداب الحوار الناجح وفوائده. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن القرآن الكريم امتاز بسبقه في تأصيل مسألة الحوار، وأنه أسلوب من أساليب القرآن الكريم، وأن الحوار وسيلة للتفاهم ومطلب إنساني وأسلوب حضاري يؤدى إلى الابتعاد عن الجمود. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|