ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مهاجرو الجزائر بفرنسا والقضية الوطنية: مظاهرات 17 أكتوبر 1961 بباريس أنموذجا

المصدر: مجلة الباحث
الناشر: المدرسة العليا للأساتذة بوزريعة
المؤلف الرئيسي: جراية، محمد رشدي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Djerraya, Mohammed Rouchdi
المجلد/العدد: مج7, ع14
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 1 - 15
ISSN: 9557-1112
رقم MD: 1045692
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الثورة التحريرية | نهر السين بباريس | المهاجرين الجزائريين | مظاهرات 17 اكتوبر 1961 | فيدرالية جهة التحرير الوطني | مظاهرات سلمية | موريس بابون | شهداء الجزائر | اغراق المتظاهرين | جرائم ضد الانسانية | الاعتذار الفرنسي
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: يعتبر التاريخ بأفراحه وأتراحه ذاكرة للأمم، والشعب الجزائري على غرار غيره يتمتع بذاكرة جلية سجلت ما ألم به من عذاب وهوان على يد الإدارة الاستعمارية الفرنسية التي حاولت بكل ما أوتيت من قوة طمس مقوماته وإخماد وطنيته، لكنها لم تفلح رغم اشتداد جرائمها على إثر قيام الثورة التحريرية المظفرة، ويأتي على رأسها جرائم الإبادة الأكثر تميزاً التي تعرض لها العمال الجزائريون على الأراضي الفرنسية وفي العاصمة باريس نفسها على إثر مظاهرات 17 أكتوبر 1961 السلمية والتي كانت تعبيراً صادقاً على وعي المهاجرين الجزائريين بقضية شعبهم العادلة، وتعبيراً عن نضجهم السياسي الصادق مما تطلب منهم نضالاً مستميتاً وشجاعة نادرة التي حولها موريس بابون محافظ شرطة باريس (ملفه طافح بالجرائم) إلى مذبحة وجريمة ضد الإنسانية.

Considérons l' histoire comme la mémoire des nations, et le peuple algérien, comme d'autres a une mémoire brillante enregistré ce que la douleur de la peine aux mains de l'administration coloniale, les Français ont tenté au mieux de la puissance d'effacer ses composantes et de la suppression et de patriotisme, mais n'a pas réussi malgré l'intensification de crimes Après la révolution éditoriale triomphant, et est dirigé par le génocide le plus exclusif subi par les travailleurs algériens sur le territoire français et à Paris même, à la suite des manifestations pacifiques le 17 octobre 1961 et ce fut une véritable réflexion sur la prise de conscience des immigrés algériens juste cause de leur peuple, et l'expression de véritable maturité politique que de leur demander de lutter désespérément et le courage rare autour de Maurice Papon gouverneur de police de Paris (son volumineux dossier est plein de crimes) au massacre et un crime contre l'humanité.

ISSN: 9557-1112