العنوان بلغة أخرى: |
أثر حراك الربيع العربي علي حقوق الإنسان في الدول العربية: مصر نموذجا 2011 - 2013 |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | عباسى، هالة (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | أبو دلبوح، وليد خالد (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
موقع: | عمان |
الصفحات: | 1 - 171 |
رقم MD: | 1046636 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | الإنجليزية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | الجامعة الاردنية |
الكلية: | كلية الدراسات العليا |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت هذه الدراسة إلى: إجراء دراسة مقارنة عن واقع حقوق الإنسان في العالم العربي - قبل وبعد ثورات العربي للتعرف على أثر الربيع العربي على حقوق الإنسان في مصر بعد ثورة يناير 2011. خرجت الدراسة بالنتائج التالية: يتبين من ثورات الربيع العربي أن إسقاط النظام أسهل كثيرا من بناء نظام جديد كما تشير إلى ذلك تجربتي مصر وتونس، وأن الإحباطات والتحديات عديدة التي واجهت هاتين الثورتين ولكن الأمل معقود بأن هاتين الثورتين ستنجحان في تحقيق أهداف الثورة التي قامت من أجلها لأن هنا عناصر إيجابية عديدة تساعد على لململة الجراح والتحرك لغد مشرق طموح. أثبتت وقائع الثورة في تونس ومصر خاصة أن التأخير في إدخال الإصلاحات على الأنظمة، يزيد من تكلفة الإصلاح وكلما تأخرت الأنظمة في الإصلاح وتلبية رغبات الناس، كما ارتفع سقف المطالب، وكلما زادت صعوبة الإصلاح، لكن غياب البرنامج السياسي والقيادة الموحدة، ربما يساعد الثورة المضادة على الانقضاض على الثورة وتحويل مسارها. توصي الدراسة: - الضغط من أجل تفعيل مبدأ الشفافية وحرية تداول المعلومات، ومكافحة الفساد من خلال مراصد متخصصة في ذلك، لأن ذلك سيساعد في نشر وتعزيز حقوق الإنسان في الوطن العربي. - التركيز على حقوق الفئات المهمشة بشكل أكبر على أساس مفهوم المواطنة مثل (المرأة والأقليات)، ومساندتهم في الوصول إلى حقوقهم الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، محاولين الاستفادة من تجارب أخرى مثل التجربة التشيكية في التعامل مع حقوق المرأة ووضعها كأولوية على أجندة الأحزاب السياسية المختلفة. |
---|