ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مفارقة الذائع في التقديم والتأخير

العنوان بلغة أخرى: Paradox of the Best in Fronting & Postponement
المصدر: مجلة الآداب
الناشر: جامعة بغداد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: حسين، وسن صالح (مؤلف)
المجلد/العدد: ع132
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: آذار
الصفحات: 27 - 48
DOI: 10.31973/aj.v1i132.758
ISSN: 1994-473X
رقم MD: 1046740
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
مفارقة | الاهتمام | المؤخر | Paradox | Interest | Postponement | Location
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
المستخلص: Heritage has inadvertently exercised a control role in rhetorical issues, it kept a problem is each topic to be argued and discussed, which ensured its durability and its appeal , and of those issues (care of the fronting because it is the most important) that are present in the topic (fronting and postponement), This issue left a successful effect for the strength of its pillars to be a gateway to other issues within a conceptual framework of objective facts and psychological demands fueled by reality, but the following-up of the Quranic and other poetic texts came to my mind changed against it by giving importance to the postponement, relying on matters of knowledge and living facts. The facts lined up to justify the use of this way, especially in the locations of steadily postponement and the having the postponed as the comment in the beginning of ayas or sentences or poetry rhyme, which makes attention to be growing.

مارس التراث بغير قصد دوراً تحكمياً في العلل البلاغية، إذ أمكث في كل موضوع علة في عليائها بها يقارع وبفضلها يداول، مما يكفل ديمومتها وتوجه الخاطر إليها، ومن تلك العلل (العناية بالمتقدم لأنه الأهم) الماثلة في موضوع (التقديم والتأخير) فقد تركت هذه العلة لقوة ركائزها بصمتها بنجاح لتكون مدخلاً إلى علل أخرى في إطار مفاهيمي مستوف حقائق موضوعية وهواتف نفسية يغذيها الواقع، ولكن بمتابعة نصوص قرآنية وأخرى شعرية عرض لخاطري تبدل الأمر بضده بمنح الأهمية للمؤخر، معولاً في ذلك على أمور معرفية ووقائع معاشة. فكان أن ترادفت الحقائق التي سوغت ارتياد هذا المسلك لاسيما في مقامات اطراد التأخير وحلول المؤخر-على الأعم-مسنداً إليه في رؤوس آي أو رؤوس جمل أو قافية شعر، مما يجعل التفات الخاطر إليه في تزايد.

ISSN: 1994-473X

عناصر مشابهة