ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نظرية المعرفة: إمكانها، أدواتها، مصادرها، طبيعتها كما فهمها العرب المعاصرون

العنوان بلغة أخرى: Theory of Knowledge: Possibility, Tools, Resources and Nature as Arab Thought Contemporary Understood
المصدر: مجلة الآداب
الناشر: جامعة بغداد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: عباس، محمد فاضل (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abbas, Mohammed Fadhil
المجلد/العدد: ع132
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: آذار
الصفحات: 331 - 370
DOI: 10.31973/aj.v1i132.770
ISSN: 1994-473X
رقم MD: 1046759
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
نظرية المعرفة | العقل | الحواس | الحدس | الوجدان | المنهج العقلي | المنهج التجريبي | المنهج الاستدلالي | المعرفة الفطرية | المعرفة المكتسبة | المعرفة القبلية | المعرفة البعدية | المنهج | الشك | اليقين | الاحتمال | الحس المشترك | المثالية | الواقعية | Theory of Knowledge | Reason | Senses | Intuition | Sentiment | Rational Method | Empirical Method | Deductional Method | Inductional Method | Apriori Knowledge | Apstriori Knowledge | Method | Doubt | Certainty | Possibility | Commune Sense
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

473

حفظ في:
المستخلص: تعد نظرية المعرفة مبحثاً مهما من مباحث الفلسفة وقسماً أصيلاً من أقسامها، منذ نشأتها حتى النصف الثاني من القرن العشرين تقريبا، لكن حالها حال أقسام الفلسفة الأخرى، بدأت تنحسر إزاء مد العلم، فكثير من التساؤلات التي كانت الفلسفة بأقسامها مسؤولة عن الإجابة عنها أصبحت الآن مسؤولية العلم، وذلك لما حققه العلم في هذا المجال من قفزات كبيرة، فقد تبنى العلم كل معارفنا في عالمنا هذا الذي نعيش فيه، وبقي للفلسفة ما يختلف به الجميع، فنحن لا نتفق إلا على نتائج العلوم الطبيعية، ومتى ما عرفنا شيئاً خرج هذا الذي نعرفه من مجال الفلسفة ليدخل مجال العلم، فلم يبق لنا إلا الميتافيزيقا وعلاقتها أحياناً بالمعرفة خصوصاً فيما يتعلق بمفهوم الشيء في ذاته، وبقي للفلسفة القضايا التي لم يستطع العلم أن يجد لها قانوناً نتفق عليه كالسياسة والأخلاق والجمال والفن، وهذه أمور ليست بالقليلة وقد نافسنا عليها السياسيون والأخلاقيون والمتخصصون بالفن وبالجمال، لكن تبقى نظرية المعرفة قسماً مهماً من أقسام الفلسفة به نطلع ونعرف تاريخ تطور المعرفة البشرية وأساليب طرق التفكير، وكيف تبنى الفلاسفة المعرفة عبر عشرات القرون، هذا بحث جاء ليوضح ما المقصود بالمعرفة ونظريتها، وما الفرق بينها وبين الأبستمولوجيا؟ وما أدواتها؟ وما مصادرها؟ وهل المعرفة ممكنة؟ أم لا؟ وهل لها حد نصل إليه؟ أم لا حدود لها؟ كل ذلك حاولنا أن نقدمه بأسلوب واضح بين وبطريقة مبسطة لا تعقيد فيها، قد تنفع من له شغلٌ بذلك.

Epistemology is considered an important part of philosophical researches and one of it’s a fundamental branches, since its appearance until almost the second half of the twentieth century. Yet it is just like the other branches of philosophy. It starts to withdraw due to the extension of science. A lot of the questions that philosophy in all its branches was responsible for answering then, has now become the responsibility of science. The is due to the achievements of science in this respect. Science has adopted (involved) all and every knowledge in this world where we line. Philosophy has kept what everybody disagree about. We know something, this thing that we know comes out of (exit) the domain of philosophy to enter that of science. We are only left with the metaphysics and its occasional connection to knowledge especially in regard of the concept of the thing in itself. What is left to philosophy are the issues to which science failed to find laws that everybody agrees upon such as politics, ethics, aesthetics and art. And these are not insignificant matters. Politicians, ethicist and specialist in art and aesthetics have competed with us. However, epistemology will be an important branch of philosophy through which we come to know about the development of human knowledge, means and methods of thinking and how did philosophers embrace. Knowledge all through century. The present research explains the meaning of knowledge possible or not, does it have a limit or is it limitless? We have tried to present all of this in a clear obvious style and in a simplified way that has no complications that it may be of use to anyone involved in it.

ISSN: 1994-473X

عناصر مشابهة