المستخلص: |
استعرض المقال موضوع بعنوان الواقعية الأدبية والحداثة. وبين المقال أن الأدب أصبح يقدم للقارئ عالماً شبيهاً بعالمه الخاص ويصور أشخاص وأماكن تبدو مألوفة لديه حتى لو كانت من نسيج خيال المؤلف. كما تطرق إلى أن الأدب عند الواقعيين هو وعي وإدراك حسي للواقع، فلا يمكن إلا أن يكون صادقاً وهذا ما منح الواقعية صفة الصدق. وختاماً توصل المقال إلى أن الواقعية شهدت موجة جديدة لها وباتت مشكلة الكاتب الأدبي ليست في اتباع مذهب أدبي محدد أو وضع نفسه ضمن تصنيف معين، ولكن في القدرة على إخراج إبداع أدبي يرضي القارئ عنه ويرضي هو نفسه عليه قبل القارئ. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|