المصدر: | المستقبل العربى |
---|---|
الناشر: | مركز دراسات الوحدة العربية |
المؤلف الرئيسي: | مكيد، علي (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Mekid, Ali |
مؤلفين آخرين: | فرجاني، وليد (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | مج42, ع494 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الشهر: | إبريل |
الصفحات: | 75 - 90 |
ISSN: |
1024-9834 |
رقم MD: | 1049617 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
ناقش المقال الهيمنة الأمريكية على الاقتصاد العالمي وسبل التحرر منها. واشتمل على ثلاثة أجزاء، خٌصص الجزء الأول لعرض الإطار النظري للخنق الاقتصادي؛ وتضمن ثلاث نقاط، حدد أولها تعريف الخنق الاقتصادي، وذكر ثانيها قنوات التبعية الاقتصادية للبلدان النامية ، وتضمن مقص الأسعار، الخدمات التقنية الخارجية، وتصدير رؤوس الأموال الأجنبية إلى البلدان النامية، وتطرق ثالثها إلى الخنق الاقتصادي والمنظمات الدولية، وشمل منظمة الأمم المتحدة، صندوق النقد الدولي، البنك الدولي للإنشاء والتعمير، منظمة التجارة العالمية، ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية. وقدم الجزء الثاني تحليلًا للعلاقة بين الخنق الاقتصادي والتنمية الاقتصادية، واشتمل على ثلاث نقاط، أوضح أولها أنواع الخنق الاقتصادي، وشمل سياسة الترغيب، سياسة الترهيب. ورصد ثانيها أثر العقوبات الاقتصادية في التنمية الاقتصادية، وتضمنت حالة العراق، وإيران، ونظر ثالثها في أثر المساعدات الاقتصادية في التنمية الاقتصادية، وشملت حالة باكستان، وأفغانستان، ومصر. وناقش الجزء الثالث سبل التحرر من آليات التحكم الأمريكي في الاقتصاد العالمي؛ واشتمل على نقطين، تمثل أولها في استراتيجية التصنيع كآلية لتحرر اقتصاديات الدول، وثانيها في ألمانيا التي هزمت اقتصاديًا من دمروها عسكريًا. وختامًا تم التوصل إلى نتائج، منها أن سياسات الخنق الاقتصادي التي تمارسها البلدان الصناعية الكبرى جعلت المجهود التنموي الذي بذلته البلدان النامية منذ حصولها على الاستقلال لا يؤدي إلى تغيير حقيقي لوضعيتها في التقسيم الدولي للعمل الموروث عن الاستعمار. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
---|---|
ISSN: |
1024-9834 |