ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







وادي الحمص سابقة قد تؤسس لما بعدها

العنوان المترجم: Wadi Al-Hummus: A Precedent that May Establish Another Ones
المصدر: مجلة الدراسات الفلسطينية
الناشر: مؤسسة الدراسات الفلسطينية
المؤلف الرئيسي: أرناؤوط، عبدالرؤوف (مؤلف)
المجلد/العدد: ع120
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: خريف
الصفحات: 162 - 168
ISSN: 2219-2077
رقم MD: 1049815
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
LEADER 03704nam a22002177a 4500
001 1787358
041 |a ara 
044 |b لبنان 
100 |9 71935  |a أرناؤوط، عبدالرؤوف  |e مؤلف 
242 |a Wadi Al-Hummus: A Precedent that May Establish Another Ones 
245 |a وادي الحمص سابقة قد تؤسس لما بعدها 
260 |b مؤسسة الدراسات الفلسطينية  |c 2019  |g خريف 
300 |a 162 - 168 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان وادي الحمص سابقة قد تؤسس لما بعدها. أستهل المقال بأن عندما ضاق الحال بإسماعيل عيدية وبعائلته البالغة مساحته (50) مترًا قرر شراء قطعة أرض في قرية وادي الحمص، فقد فوجئ في سنة (2016) بقرار صدر عن السلطات الإسرائيلية بهدم المنزل الذي أقامه، ومنزله هو واحد من (11) مبنى هدمتها إسرائيل في ثاني أوسع عملية هدم في القدس. وأشار المقال إلى هدم انتخابي وذرائع واهية، فقد زعمت سلطات الاحتلال أن العديد من هذه المباني لم تكن أهلة، وقد رأى التفكجي أن ثمة رابطًا بين ما جرى في وادي الحمص والانتخابات الإسرائيلية التي يسعى اليمين الإسرائيلي. وأشار المقال إلى صفحة من مخطط تهويد القدس، فقد رأى التفكجي أن ثمة ارتباطًا بين عملية الهدم ومحاولات إسرائيل تقليص وجود الفلسطينيين في مدينة القدس الشرقية ومحيطها. فبعد احتلال مدينة القدس في سنة (1967) قسمت إسرائيل قرية صور باهر إلى عدة أقسام وضعت جزءًا منها ضمن حدود ما يسمى بلدية القدس الغربية. وأشار المقال سياسات الهدم قديمة، فقد كان معظم المباني يقع ضمن المخطط الإسرائيلي لحدود القدس الشرقية باستثناء ثلاثة مبان في المنطقة أ ومبنيين في المنطقة ج. وأشار المقال إلى التماسات غير مجدية وإدانات فلسطينية ودولية، قد رفض السكان القرار الإسرائيلي وقدموا التماسًا في سنة (2017) إلى المحكمة العليا الإسرائيلية لإلغاء قرار منع البناء فيما تسمي المنطقة العازلة وإلغاء قرارات الهدم. اختتم المقال بالإشارة إلى واقع البناء في المنطقة ج، فقد تتمتع الحكومة الإسرائيلية من منع الفلسطينيين رخص بناء في المصنفة ج في الضفة الغربية، وأن السلطات الإسرائيلية رفضت في سنة (2013) جميع طلبات البناء التي تقدمت بها فلسطينيون. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" 
653 |a الانتخابات الإسرائيلية  |a القضية الفلسطينية  |a المنازل الفلسطينية  |a القدس القديمة 
773 |4 العلوم السياسية  |6 Political Science  |c 012  |e Journal of Palestine Studies  |f Maǧallaẗ al-dirāsāt al-filasṭīniyyaẗ  |l 120  |m ع120  |o 0821  |s مجلة الدراسات الفلسطينية  |v 000  |x 2219-2077 
856 |u 0821-000-120-012.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a EcoLink 
999 |c 1049815  |d 1049815