ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أي أفق سياسي وأي سلام بعد الانتخابات الإسرائيلية؟

العنوان المترجم: Which Political Horizon and Which Peace After the Israeli Elections?
المصدر: مجلة الدراسات الفلسطينية
الناشر: مؤسسة الدراسات الفلسطينية
المؤلف الرئيسي: غانم، هنيدة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع121
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: شتاء
الصفحات: 32 - 46
ISSN: 2219-2077
رقم MD: 1050031
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: منذ عام تقريبًا، أي منذ أن تم حل الكنيست الإسرائيلي الــ19 بمبادرة من نتنياهو في 26 كانون الأول/ديسمبر 2018، وحتي لحظة كتابة هذه المقالة في تشرين الثاني/نوفمبر 2019، تعيش إسرائيل حالة انتخابات مستمرة ذات إسقاطات بعيدة الأمد على القضية الفلسطينية ومستقبلها، وتتميز بالاستقطاب الحاد بين تيارين أساسيين: يميني يقوده نتنياهو الذي يتبوأ منصب رئيس الحكومة منذ عقد من الزمن، وتيار معارضة يقوده تحالف أزرق أبيض بزعامة بني غانتس.

Almost a year ago, that is, since the 19th Israeli Knesset was dissolved at Netanyahu's initiative on December 26, 2018, and until the moment of writing this article in November 2019, Israel has been living in a state of continuous elections with long-term implications for the Palestinian cause and its future. It is characterized by sharp polarization between two main streams: a right-wing led by Netanyahu, who has been prime minister for a decade, and an opposition movement led by a Blue and White alliance led by Beni Gantz. This abstract was translated by Dar AlMandumah Inc

تناول المقال موضوع بعنوان (أي أفق سياسي وأي سلام بعد الانتخابات الإسرائيلية). تعيش إسرائيل حالة انتخابات مستمرة ذات إسقاطات بعيدة الأمد على القضية الفلسطينية ومستقبلها، وتتميز بالاستقطاب الحاد بين تيارين أساسيين؛ يميني يقوده نتنياهو الذي يتبوأ منصب رئيس الحكومة منذ عقد من الزمن، وتيار معارضة يقوده تحالف أزرق أبيض بزعامة بني غانتس. وقد حاول المقال استكشاف إسقاطات الانتخابات الإسرائيلية لسنة (2019)، الأولى والثانية، وما رافقها من صراعات واستقطاب داخلي على مستقبل المسألة الفلسطينية وفرض إنهاء الاحتلال، وذلك من خلال التطرق إلى مختلف تجلياتها وأبعادها في عدة نقاط رئيسية؛ تمثل أولها في عرض خلفية الانتخابات، وجاء ثانيها بعنوان يمين استيطاني أيديولوجي ومعارضة لا تعارض، ونظر ثالثها في اليمين الأيدولوجي الاستيطاني والمعارضة اللاسياسية، وحمل رابعها عنوان (يشع هنا). وختامًا أشير إلى أن الركاكة والتشتت والانقسام والضعف الذي يسود الحالة الفلسطينية تجاوزت عشية النكبة، وهي تؤدي دورًا في إنتاج أسباب الهزيمة بدلاً من مواجهتها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022

ISSN: 2219-2077

عناصر مشابهة