المصدر: | أدب ونقد |
---|---|
الناشر: | حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي |
المؤلف الرئيسي: | مهران، إيمان (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Mahran, Iman |
المجلد/العدد: | ع387 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الشهر: | إبريل |
الصفحات: | 79 - 83 |
رقم MD: | 1050589 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان (بي كيدودي) أم كلثوم إفريقيا. وتحدث المقال عن عالمية الموسيقى الإفريقية، فبينما كانت القارة الإفريقية محطة لجلب العمالة واستغلالها منذ قرون، فقد جرفت مع ذلك فنونها وأنماطها الفنية الموسيقية والتشكيلية وغيرها ليعاد استغلالها بعد عشرات السنين، لتعكس للعالم فنون القارة الفقيرة خارج حدودها. وأوضح المقال أن القارتين الأمريكيتين كانتا محطة لاستغلال السود الأفارقة منذ جلبهم كعمالة ولذلك فقد نشرت إحدى دور النشر في جامعة أكسفورد كتاب بعنوان (الموسيقى الشعبية الأمريكية) يتضمن الأصول الأولى للموسيقى الأمريكية الحديثة حيث أكدوا إفريقية الموسيقى الأمريكية المعاصرة، وربطوها بأغاني العبيد الأفارقة المجلوبين إلى أمريكا ومعهم تراثهم التقليدي القديم، وبين المقال أن دولة تنزانيا التي تنتمي لها (بي كيدودي) من دول الشرق الإفريقي التي تسيطر على جزر عديدة من بينها زنجبار وهى مسقط رأس(كيدودي)،وتناول المقال تنوع ألقاب تلك الفنانة الإفريقية وتعدد الأفلام الوثائقية عنها وعن فنها، وكرمها بالمال والوقت مع المحيطين بها رغم سنها المتقدم، وتحدث المقال عن تأثر الموسيقى السواحلية بالموسيقى المصرية نتيجة لوجود الشيخ الأزهري المصري ( على عبدالباري) في جزيرة زنجبار ومعه بعض الاسطوانات لأغاني المطربين المصريين واختتم المقال بنهاية (بي كيدودي) في 17 أبريل عام (2013) ، وكان آخر ما نطقت به الآن توقفت عن الغناء. الآن يجب أن ارحل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
---|