المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | ناصر، أمجد (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | العتيقي، محسن (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | سج146 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
التاريخ الهجري: | 1441 |
الشهر: | ديسمبر / ربيع الأول |
الصفحات: | 55 - 58 |
رقم MD: | 1051094 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
"سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان البقاء حيًا حتى الموت. يتوقف فقيد الصحافة الثقافية العربية الشاعر الأردني أمجد ناصر عن إتمام العمل على أكثر من كتاب، وإذا كان النقد يترك مسافة فارغة تجاه العديد من التجارب الشعرية المعاصرة، وأنه لم يعش سمعة شعرية كافية. وأشار المقال إلى أنه عمل محررًا ومذيعًا ضمن خلية الإعلام الفلسطيني الموحد ثم في مجلة الهدف التي أسسها غسان كنفاني لتكون اللسان الثقافي. وأشار المقال إلى بعض الكلمات التي استخدمها في قراءاته لأربعة اتجاهات على الأقل دال وبشكل غير مباشر، ففي الاتجاه الأول اعترف ناصر بأن قصيدة ماذا صنعت بالذهب، وماذا فعلت بالورد لأنسي الحاج من النصوص التي خلخلت مفهومه للشعر، والاتجاه الثاني نظر بعين الإعجاب إلى شعر سليم بركات منذ اكتشاف نصوص له في مكتبة القاعدة العسكرية بجنوب لبنان، وفي الاتجاه الثالث فمثله عباس بيوض المترسخ في ذهنه كناقد اختمرت قصيدته في استراحة المحارب الباريسية، والاتجاه الرابع ترك ناصر فقرة تلخص رؤيته إلى ما سماه باللحظة النضالية في تاريخ الشعرية العربية. وأشار المقال إلى أن قد وصف ناصر مغادرة بيروت بالخروج من الفردوس المفقود، وكان وجوده فيها جزءًا من حالة انطوى عالمها بناسه وأعلامه وشاراته وكتبه وأحلامه. اختتم المقال بالإشارة إلى أن يتوقف فقيد الصحافة الثقافية العربية عن إتمام العمل على أكثر من كتاب، وإذا كان النقد يترك مسافة فارغة تجاه العديد من التجارب الشعرية المعاصرة فإن الراحل لم يعش سمعة شعرية كافية، بسبب هذه المسافة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" |
---|