المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان نوافذ على الأدب والثقافة في العالم. استعرض المقال توني موريسون الروائية الأمريكية الحائزة على جائزة نوبل؛ التي تمحورت تجربتها الأدبية حول حياة السود والزنوج في أمريكا. وتحدث عن الروائية الفرنسية فرانسوا ساغان التي عادت برواية ضائعة عثر على أوراقها بعد أن رحلت قبل أن تكملها. وتطرق إلى الروائي الروسي تولستوي ويومياته الذي خصص دفترًا بعنوان المهن اليومية وقسم فيه الصفحة إلى عمودين يخص الماضي والمستقبل ولم يكن للحاضر في يومياته خانه. وعرض المركزية الأوروبية التي عملت الأكاديمية على التخلص منها عبر تنويع جنسيات الحاصلين على الجائزة، ولكنها فضلت الكاتب الأوروبي على غيره من كتاب العالم. وأشار إلى أن آخر ما يتوقعه العالم منح نوبل للآداب لكاتب مريض فكريًا يدعي هاندكه الذي وصفه الروائي البريطاني سلمان رشدي بأنه المعتوه العالمي لعام (1999). ولفت النظر إلى أن أشنع عمل سياسي ارتكبه هاندكه هو مشاركته في جنازة قائد الصرب الأسبق سلوبدان ميلوسوفيتش. وتطرق إلى العبث في التاريخ من قبل الحائزين على جائزة نوبل في الأدب الجاهلين بالسياسة. واختتم بالإشارة إلى أن الروائي النمساوي له أن يعتقد بما يريد. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|