فضاءات المكان: تقاطبات ودلالات: رواية زهرة الصندل أنموذجا
| المصدر: | المعرفة |
|---|---|
| الناشر: | وزارة الثقافة |
| المؤلف الرئيسي: | زوبارى، فوزية علي (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | س58, ع672 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
سوريا |
| التاريخ الميلادي: |
2019
|
| التاريخ الهجري: | 1441 |
| الشهر: | أيلول |
| الصفحات: | 37 - 58 |
| رقم MD: | 1051608 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
32
| المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان فضاءات المكان تقاطبات ودلالات رواية زهرة الصندل أنموذجاً. للفضاء المكاني حضور وارف في العالم الروائي، فهو عدا أنه عنصر مهم من عناصر السرد لا ينعزل عنها، ولا يتعرف إلا بها، ويدخل مع المكونات المكانية الأخرى من زمان وشخصيات وأحداث في علاقات متعددة ومتشابكة يتبادل معها التأثر والتأثير ومن الصعب فهم الدور النصي بدون النظر إلى المكان ضمن هذه العلاقات وتعددها، وذكر المقال أن وجود الشخصيات يساعد على تشكيل البناء الروائي في النص ويبرز صورته، كما يساعد على نمو الأحداث وتطورها. وتناول المقال عدة نقاط أولها أماكن الإقامة، وتعددت الأحداث الدموية على المجتمع السوري وتم رصد محطتين لهما انعكاساتهما على المجتمع أولهما الهجرة خارج الوطن، وثانيهما اختلاف وجهات النظر والمواقف مما يحدث على أرض الوطن. وثانيها أماكن الانتقال. واختتم المقال بأن الراوي توسل بجملة من التقنيات، تصدرها سارد أساس يحكي عن نفسه وعن الآخرين، ويحكي في كثير من الأحيان بلغة تقترب من التقرير والمباشرة لكنها وفي الأحوال كلها تحمل رسالة مؤلفها التي يمتزج فيها الحزن والأمل بالتفاؤل بمستقبل أفضل، في محاولة لقراءة التاريخ بوعي وحياد والاستفادة من عبره. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
|---|
عناصر مشابهة
-
القصص : نقد العدد الماضي
بواسطة: اخلاصي، وليد منشور: (1985) -
نقد العدد الماضي : ملاحظات حول القصص
بواسطة: اخلاصي، وليد منشور: (1989) -
الرواية مسرحا للتحول الفكري والسياسي: رواية الحادثة أنموذجا
بواسطة: زوبارى، فوزية علي منشور: (2015) -
كيف اكتب القصة القصيرة
بواسطة: اخلاصي، وليد منشور: (1987) -
رواية "أصوات" لسليمان فياض : تجاذبات الذات والآخر
بواسطة: زوبارى، فوزية علي منشور: (2010)
