ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







صيدنايا: تاريخ وعراقة

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: حمود، محمود (مؤلف)
المجلد/العدد: س58, ع674
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: تشرين الثاني
الصفحات: 162 - 170
رقم MD: 1051921
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: ألقى المقال الضوء على موضوع بعنوان صيدنايا... تاريخ وعراقة. استعرض المقال بأن تقع صيدنايا في جبال القلمون شمال شرقي دمشق وتبعد عنها نحو (30) كم، على ارتفاع (1400) م عن سطح البحر. ويؤكد موقع الآس الواقع جنوبي صيدنايا أن البلدة سكنت خلال الألف الأول قبل الميلاد، وهذه ما أظهرته الكسر الفخارية المنتشرة على سطح الموقع وكذلك العناصر المعمارية الظاهرة فيه. وأشار المقال إلى أن في العصر البيزنطي ومع دخول المسيحية الباكر إلى القلمون ومنها صيدنايا تحولت معظم أبنية العصر الروماني إلى كنائس وأديرة ومصليات. وأشار المقال إلى أهم الأبنية الأثرية في صيدنايا، وهي دير السيد، يقع وسلط بلدة صيدنايا. ودير مار توما، يقع شمال البلدة على بعد نحو (1) كم. ودير القديسين بطرس وبولس، ويسمى باللولبة ويقع في الجهة الشرقية من البلدة ويعتقد أن البناء كان في الأصل غرفة دفن أو برجًا للمراقبة. ودير القديس جاورجيوس، يقع في سفح الجبل جنوبي القرية. ودير الشيروبين، يقع في قمة الجبل شمالي صيدنايا على ارتفاع يزيد عن (2000) م عن سطح البحر. وكنيسة أجيا صوفيا أو كنيسة جميع القديسين، تقع وسط البلدة. ودير خريسطوفوروس، ويقع في سهل صيدنايا. واختتم المقال بالإشارة إلى أن في صيدنايا كثير من الأديرة والكنائس الأخرى التي بنيت منذ القرن الخامس الميلادي، وكما يوجد في محيطها أبنية ومواقع أثرية كثيرة أهمها في بلدة معرة صيدنايا الواقعة إلى الشرق من البلدة وتحتوي إضافة إلى أبنيتها التراثية على كثير من البقايا الأثرية والمدافن الفردية والجماعية التي تعود إلى العصرين الروماني والبيزنطي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

عناصر مشابهة