المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | حاجي، جولان (مؤلف) |
المجلد/العدد: | سج149 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
التاريخ الهجري: | 1441 |
الشهر: | مارس / رجب |
الصفحات: | 60 - 61 |
رقم MD: | 1051930 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الذي أحببناه. وانقسم المقال إلى عدد من النقاط، أوضحت الأولى أن سليم بركات يقيم في السويد منذ قرابة ربع قرن نهاية (2018). وأكدت الثانية على أن كتابات سليم بركات تبدو نتاج عادة تسكنه، كما يسكن الشيطان ممسوساً لا يعرف الكلل، ولن يقلع عن هذه العادة إلا بتوقف القلب عن الخفقان. وتركزت الثالثة على أن المذهل لدى سليم بركات هو المقدرة المهولة على توليد الصور والاشتقاقات، حين تدور عجلة الخيال الجهنمية، هابطة من مرتفعاتها، لتجر معها على المنحدرات الكثير من الأشجار المحطمة وأنقاض الأكواخ والنفايات إلى حضيض الواقع. واختتم المقال بالتأكيد على أن لا شيء في عالم القراءة يرغم أحداً على مواصلة ما لا يطبق، وبالطبع في وسع أي كاتب أن ينسب نفسه إلى أنساب وسلالات أخرى يختارها بنفسه، داخل لغته وثقافته، وخارجهما، مثلما فعل سليم بركات، بدءاً من نقابة الأنساب وصولاً إلى تنبيه الحيوان إلى أنسابه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
---|