المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | ردمان، ربيع طالب مهدي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | سج150 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
التاريخ الهجري: | 1441 |
الشهر: | أبريل / شعبان |
الصفحات: | 102 - 105 |
رقم MD: | 1052324 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على رحلة الإيطالي بوتا إلى اليمن...مرثية لبلاد أرهقها الصراع على السلطة. وأوضح المقال أن بوتا وصل إلى ميناء مدينة الحديدة في أواخر سبتمبر/ أيلول (1836)، ثم اتجه إلى بيت الفقيه، وزبيد وحيس وانتهاء بمدينة تعز وجبلها صبر، وكانت عودته إلى الحديدة عن طريق حيس والمخا، سجل بوتا وقائع رحلته في كتيب بعنوان رحلة إلى اليمن، نشر بالفرنسية عام (1841)، وبعد مرور ما يقارب الـ (178) عاماً على نشر الأصل قام حميد عمر بترجمتها إلى العربية، وصدرت مؤخراً عن مكتبة الآداب بالقاهرة. وانقسم المقال إلى عدد من النقاط، أشارت الأولى إلى رحلة علمية في بلد مضطرب الصراع ومسار الرحلة. وكشفت الثانية عن الصراع ومسار الرحلة. ووقعت الثالثة بين نيبور وبوتا. ونوهت الرابعة عن خراب مدينة شعر. وتطرقت الخامسة من تهامة إلى حصن العروس. وجاءت السادسة من منظور استشراقي مغاير. واشتملت السابعة على موجهات علمية وشخصية. واختتم المقال بالتأكيد على مدى ابتعاد بوتا عن الصور النمطية السائدة في مدونة الرحلات الأوروبية عن الشرق، ويظهر أن ثمة اعتبارات علمية وشخصية قد لعبت دورها في تشكيل هذا التوجه، ولا شك أن تكوينه العلمي كعالم نبات وما يقتضيه هذا المجال من ملاحظة وفحص دقيقين للموضوع المدروس قد جعلت بوتا بمنأى عن النزعة المركزية الأوروبية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
---|