ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حوار مع الروائي زياد محافظة

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: محافظة، زياد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: العقيلى، جعفر أحمد (محاور)
المجلد/العدد: ع370
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: تشرين الثاني
الصفحات: 84 - 89
رقم MD: 1052948
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "سلط المقال الضوء على حوار مع الروائي زياد محافظة. أجري الحوار جعفر العقيلي. يرى زياد محافظة أن الرسالة التي يحملها الروائي لا بد أن تكون واضحة. وأشار إلى أن الترميز لم يعد يجدي نفعا إذا أردنا الوقوف في وجه هذا العبث الذي نعيشه. وتحدث عن مؤلف (يوم خذلتني الفراشات) التي اختيرت ضمن القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب(2012). وأكد محافظة أن خيال الروائي مهما جنح نحو الغرائبية أو الأفكار المجنونة، سيجد أن الواقع المغلوب على أمره قد تفوق عليه. وأعتقد محافظة أن المأزق الذي يقع فيه كثير من الروائيين أنهم يخافون كتابة نصوص تغضب القراء. وأشار إلى أن الرواية كما الحياة بها مسارات ومصائر وأحداث وتفاصيل لا تنتهي. وتحدث عن أن مهما جنح الروائي نحو الغرائبية وحتى نحو الأفكار المجنونة، ستجد أن الواقع المغلوب على أمره تفوق عليه، وسبقه بأشواط كثيرة. وتتطرق إلى الحديث عن روايته (حيث يسكن الجنرال) وبين أنها توضح الشخصيات المشتتة والهائمة التي يمكن أن تسكن الجسد الواحد، فترهقه وتستنزفه. وناقش التوجه الذي صنعه في بنيان رواية (نزلاء العتمة) فهي تصل بالقارئ لفهم أعمق لتلك المنطقة الغامضة بين الحياة والموت. وأوضح أسباب انحيازه للمكان الذي يقدم صورة عن ساكنيه في روايته (أفرهول) من هذه الأسباب أنها أتاحت لعمان أن تتقدم ويعلو صوتها، وأن تدافع عن حقها في الحياة. وأشار إلى أنه كتب أفرهول لكي يدافع عن حقه في غد أجمل. وتحدث عن أن الروائي يجب أن يعبر عن حقول الألغام المزروعة في طريقه دون خوف أو تردد. وأكد أن حياته شيء وقصص شخصياته الروائية شيء أخر. وأكد أنه لا يوجد نص يولد في الفراغ، بل كل رواية وقبل أن يشرع الكاتب في سردها ولملمة خيوطها، لابد وان تكون قد نالت حظها الوافر من التأمل. واهتم بضرورة ترجمة النصوص الإبداعية، حيث أنها ضرورة ثقافية وطنية ملحة وركيزة أساسية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

عناصر مشابهة