ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مساهمة البيوتات اليهودية في تعزيز علاقات المغرب الخارجية على عهد السلطان مولاي إسماعيل "1672-1727م": بيت ميموران أنموذجا

العنوان المترجم: The Contribution of Jewish Homes to Strengthening Morocco’s Foreign Relations During the Reign of Sultan Moulay Ismail (1672-1727 AD): Maimoran House as A Model
المصدر: مجلة مدارات تاريخية
الناشر: مركز المدار المعرفي للأبحاث والدراسات
المؤلف الرئيسي: الإدريسي، عزيز اليحياوي (مؤلف)
المجلد/العدد: س2, ع5
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: مارس
الصفحات: 166 - 179
ISSN: 2676-1939
رقم MD: 1053511
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
العلاقات الخارجية | المغرب | هولندا | البيوتات الوجهية | يوسف ميموران | أبراهام ميموران | تبادل البعثات | اتفاقيات تجارية | Foreign Affairs | Morocco | Netherland | God bots | Youssef Maimoran | Abraham Maimoran | Exchange Missions | External Agreements
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: تعود جذور العلاقات المغربية الأوربية إلى فترات زمنية طويلة، تأرجحت بين التوازن والاختلال تحكمت فيها ظروف وسياقات متعددة، ومع وصول العلويين إلى الحكم ساروا على هذا النهج، بحيث ستشهد هذه العلاقات منحى متصاعدا شكلا ومضمونا؛ خاصة في عهد السلطان مولاي إسماعيل (1672- 1727م)، الذي حمل على عاتقه مسؤولية صيانة مركز المغرب وتحقيق مصالحه، في سياق مجال جغرافي مطبوع بالتحول والدينامية. لذلك ارتكزت سياسته الخارجية مع العالم الأوربي حول قضيتين: مسألة الأسرى والتعاون التجاري، متبعا أسلوب الحيطة والحذر، وهو الأمر الذي فرض عليه الاستعانة بشخصيات كفؤة تتمتع بالحنكة والكياسة وحسن التدبير، لذا عمل على انتقاء مساعديه من البيوتات النافذة المشهور أعلامها بالخبرة التجارية والتجربة في التعامل مع الأوربيين، وهي الصفات التي وجدها في النخبة اليهودية، وفي هذا الإطار استقطب عائلة ميموران المكناسية المتمرسة في الأنشطة التجارية خاصة مع دولة هولندا. وبهذا أسهمت شخصيات من آل ميموران في تعزيز مكانة المغرب على المستوى الخارجي.

The roots of the Moroccan European relations have been extended for long time, torn between stability and instability which was manipulated by different contexts and circumstances. In the same vein, when Al-ALAWIYIN took the reign, they went through the same destiny. However, these relations have changed their path, especially in Moulay Ismail era (1727 AD-1672), who was the responsible for the maintenance of the center of Morocco and the realization of its interests in the context of a geographical area imprinted with transformation and dynamism. Therefore, his foreign policy with the European world was based on two issues: the issue of prisoners and trade cooperation, following the method of prudence and caution, which imposed the use of competent personalities with sophistication, civility and good management; he selected his assistants from the most famous families, traders and experienced people in dealing with Europeans. These are the qualities found in the Jewish elite, which attracted the MAIMORAN family from Meknes who are experienced in commercial activities, especially with the state of Netherlands. With this, personalities with the MAIMORAN family have contributed to the strengthening of Morocco's external standing/ position.

ISSN: 2676-1939