ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الاستنساخ الخلوي والجيني في مي...>الوصف

الاستنساخ الخلوي والجيني في ميزان الشرع

المصدر: مجلة الشريعة والدراسات الإسلامية
الناشر: جامعة الكويت - مجلس النشر العلمي
المؤلف الرئيسي: أبو العلا، ليلى بنت سراج صدقة (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 23, ع 74
محكمة: نعم
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2008
التاريخ الهجري: 1429
الشهر: سبتمبر - رمضان
الصفحات: 197 - 273
DOI: 10.34120/0378-023-074-005
ISSN: 1029-8908
رقم MD: 105409
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
النباتات | الهندسة الوراثية | الاستنساخ | البصمة الوراثية | الحمض النووي | الحيوانات | الإحهاض | الجينات | علم الأجنة | الحظر والإباحة | الأدلة الشرعية | الأحكام الشرعية | القرآن الكريم | السنة النبوية | الإنسان | الخلايا الجذعبة | الفقه الإسلامي
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

97

حفظ في:
المستخلص: -جميع أنواع الاستنساخ تحدث داخل نواة الخلية. -الاستنساخ هو واحد من مجالات الهندسة الوراثية، فالهندسة الوراثية أوسع وأشمل من الاستنساخ. -الحامض النووي أو البصمة الجينية تحملها نواة كل خلية إنسانية، سواء أكانت جسدية أو جنسية. -في حالة استخدام خلايا أو أنسجة البويضات الملقحة الزائدة عن الحاجة يشترط إذن مصدري البويضة الملقحة وقيام الضرورة أو الحاجة لذلك. -لا يجوز الإجهاض لغير ضرورة، بل للاستفادة من الخلايا الجذعية لاستنساخ الخلايا المختلفة فقط. -تطبيق بعض الأبحاث على الحيوان والنبات لا يجيز انطباقه على الإنسان؛ للاختلاف البين بينهما في الكرامة. قال تعالى (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آَدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا) سورة الإسراء. -يجوز الحصول على الخلايا الجذعية واستخدامها بهدف العلاج، أو لإجراء البحوث العلمية المباحة إذا كان مصدرها مباحاً. - الاستنساخ بأنواعه من المصالح المرسلة؛ لأنه من الأمور المستحدثة التي لم يرد دليل مباشر من الشرع بإباحتها أو حظرها، ولكنها تندرج تحت الأدلة الشرعية العامة، وتحكمها القواعد الشرعية المعتبرة - هناك قواعد شرعية عامة لأحكام الاستنساخ الخلوي البشري، والجيني البشري والحيواني يجب الآخذ بها في صياغة أحكام كل نوع من أنواع الاستنساخ.

-All kinds of cloning happen inside the nucleus of the cell. -Cloning is one area of hereditary engineering of wider and more comprehensive range. -Nucleus acid or genetic stamp is carried by each human nucleus cell whether it is somatic or sexual. -In case of using cells or somatic fertilized eggs which are extra than needed it is stipulated that givers of the fertilized egg be taken their permission. It is necessary to do that. -Abortion is not permissible except for necessity but it is permissible to benefit from somatic cells for cloning different cells only. -Applying some research on animals and plants does not mean it is permissible to be applied on human beings because there is clear difference between them particularly in dignity. Allah subhanahu wa ta'ala says in sura 17: "we have honoured the sons of Adam, provided them with transport on land and sea; Given them for sustenance things good and pure and transferred on them special favors above a great part of our creation" surat Al-lsra'a verse (70). -It is permissible to get cells and use them for curative purposes or for research, in case they are taken from permissible sources. -Cloning of all types is part of general interests principle because it is one of innovative things which has no direct shari'ah evidence rules. -There are general shari'ah rules for human cloning cells judgments as well as human and animal genes. These rules should be taken in consideration in forming judgments for each type of cloning.
ISSN: 1029-8908
البحث عن مساعدة: 814109

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.