ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







كورة فحص البلوط الأندلسية Los Pedroches (92-632هـ. = 710-1234م.)

العنوان بلغة أخرى: The Field of Los Pedroshes
المصدر: مجلة الكلية الإسلامية الجامعة
الناشر: الجامعة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الدرويش، جاسم ياسين محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: العلياوى، حسين جبار مجيتل (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع53
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: آب
الصفحات: 31 - 80
DOI: 10.51837/0827-000-053-002
ISSN: 1997-6208
رقم MD: 1054155
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الأندلس | فحص البلوط | قرطبة | طليطلة | أشبيلية | Andalusia | Los Pedroshes | Cordoba | Toledo | Sevilla
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

20

حفظ في:
المستخلص: Los Pedroshes is one of the important corals of Andalusia. It is from the Andalusian region of Andalusia. It is located near Cordoba and includes a number of cities, areas, and its associated works. It was named for the abundance of oak trees in its land, which constituted an important resource for its inhabitants so, their people called oakian. The Muslims opened the area in 92 AH/710 AD and inhabited by a number of Berber and Arab tribes was an example of coexistence between the various elements of the population, and remained a quiet area away from the strife and away from problems because gaps are far away form it until the second half of the fifth century AH / atheist ten AD when Toledo fell to the Christians, Front line, and remained its people resist attacks on it until its final fall in the hand of the Kingdom of Castile in 632 AH / 1234 AD.

كورة فحص البلوط Los Pedroches فحص البلوط هي إحدى كور الأندلس المهمة، وهي من مناطق متوسطة الأندلس، تقع بالقرب من قرطبة وتضم عددا من المدن والنواحي والأعمال التابعة لها، جاءت تسميتها من كثرة أشجار البلوط في أرضها، والذي شكل موردا مهما لسكانها حتى نسب كل من يسكنها إليه، فقيل له بلوطي. فتح المسلمون المنطقة سنة 92 ه/ 710 م وسمنها عددا من القبائل البربرية والعربية فكانت مثالا للتعايش بين مختلف العناصر السكانية، وبقيت المنطقة هادئة بعيدة عن الفتن والاضطرابات بسبب بعدها عن الثغور حتى النصف الثاني من القرن الخامس الهجري/ الحادي عشر الميلادي عندما سقطت طليطلة بيد النصارى فأضحت على خط المواجهة، وبقي أهلها يقاومون الهجمات عليها حتى سقوطها نهائيا بيد مملكة قشتالة سنة 632ه / 1234م.

ISSN: 1997-6208

عناصر مشابهة