المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف على اللاجئين قراءة بين الواقع والقانون. واشتملت الدراسة على العنصر الأول وهو محدودية الحماية من حيث القوانين، واشتمل على القصور التشريعي، ومنها (نواقص القوانين الدولية، وندرة التشريعات الوطنية)، والدور المحدود للمنظمات، وتضمن (تفاهم ظاهرة اللجوء، وعجز المنظمات عن تلبية حاجبات اللاجئين). واختتمت الدراسة بأن توفير المساعدات الضرورية والعاجلة لاجئين يعتبر أمراً هاماً ويبدو أن المنظمات الدولية قد تمكنت من الاضطلاع نسبياً بهذه المهمة إلا أن حماية اللاجئين والمحافظة على حقوقهم وخاصة فيما يتعلق بتحديد مصيرهم وحقهم في العودة متى أرادوا ذلك وحمايتهم من التجاذبات السياسية بقي أمراً نظرياً بعيداً عن الواقع الذي بين العجز الكبير للمنظمات الدولية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|