ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

العوامل المؤدية إلي عودة الأحداث للجنوح: دراسة ميدانية علي دار تربية وتأهيل أحداث إربد ودار تربية أحداث إربد

العنوان بلغة أخرى: Factors Leading to Reoffending among Juveniles to Crime: A Field Study of the Irbid Juvenile Education and Rehabilitation Facility and the Irbid Juvenile Center
المؤلف الرئيسي: فريوان، معتصم خالد ابراهيم (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الخريشة، رافع (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2019
موقع: مؤتة
الصفحات: 1 - 91
رقم MD: 1056232
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة مؤتة
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

274

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة التعرف إلى العوامل المؤدية إلى عودة الأحداث للجنوح، واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي الارتباطي لتحقيق أهداف الدراسة، حيث تم استخدام استبانة أعدت خصيصا لجمع المعلومات من أفراد عينة الدراسة، وقد تكون مجتمع الدراسة من جميع الأحداث الذين تتراوح أعمارهم بين (16-18) سنة في داري تربية أحداث أربد، وتأهيل أحداث أربد، تكون مجتمع الدراسة من الأحداث الجانحين المحكومين والموقوفين قضائيا من كافة محافظات الأردن، والأحداث المحكومين والموقفين في إقليم الشمال، والذين تتراوح أعمارهم ما بين (16-18) سنة الموجودين في دار تربية أحداث أربد، ودار تأهيل أحداث أربد، وتكونت عينة الدراسة من (30) حدث من الأحداث المحكومين والموقوفين العائدين للجنوح أكثر من مرة واحدة في مركزي دار تربية أحداث أربد، ودار تأهيل أحداث أربد، والذين تم اختيارهم بطريقة العينة العشوائية البسيطة. وكشفت نتائج الدراسة أن للعوامل الاجتماعية، والاقتصادية، والثقافية أثر متوسط القوة في عودة الأحداث للجنوح، حيث جاء العامل الاقتصادي في المرتبة الأولى بأعلى متوسط حسابي بلغ (2.31%)، وانحراف معياري (0.657)، وجاء العامل الثقافي في المرتبة الثانية بمتوسط حسابي (2.21%)، وانحراف معياري (0.733)، جاء العامل الاجتماعي في المرتبة الأخيرة، وبمتوسط حسابي بلغ (2.12%)، وانحراف معياري (0.632). وفي ضوء النتائج أوصت الدراسة بتعميق دور الأسرة في المجتمع من خلال تقديم برامج توعويه لآباء الأحداث الجانحين، وتزويدهم بمعلومات عن أساليب الرعاية والتربية السليمة.