ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التفاوت الشعري عند الشاعر وموقف نقاد القرن الثالث الهجري منه

المصدر: مجلة أصول الدين
الناشر: الجامعة الأسمرية الإسلامية - كلية الدعوة وأصول الدين
المؤلف الرئيسي: الشيماوي، عبدالسلام مخزوم مفتاح (مؤلف)
المجلد/العدد: ع5
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: ديسمبر / جمادى الأولى
الصفحات: 248 - 266
رقم MD: 1056836
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: كشفت الدراسة عن التفاوت الشعري عند الشاعر وموقف نقاد القرن الثالث الهجري منه. وتناول البحث تحديد نصطلح التفاوت الشعري، وقدم التفاوت في اللغة له عدة معان منها، الاختلاف والتباين والاضطراب، أو التباعد بين شيئين، أو إحداث الشيء، أو السبق. وعرض التفاوت الشعري عند النقاد. وعرض التناقض وعلاقته بمصطلح التفاوت. وأشار إلى أنماط التفاوت الشعري وهي، ما يمكن تسميته بالتفاوت الطبيعي، والتفاوت الظاهر. وقدم أسباب التفاوت الشعري ومنها، أسباب ذاتية، وأسباب دينية، وأسباب سياسية. وبين طبيعة التفاوت الشعري واشتمل على التفاوت بسبب الموضوع الشعري، والتفوت بسبب تصحيح الرواية، والتفاوت بسبب الشاعر من خلال (الحوافز النفسية، والعلاقة بين الشاعر والزمان، والتفاوت الشعري والمكان. واختتم البحث بتوضيح أن المتأمل في فهم نقاد القرن الثالث الهجري لطبيعة التفاوت الشعري عند الشاعر الواحد يمكنه الواحد يمكنه القول، أنه كان يصدر عن وعي نقدي لطبيعة التطور الشعري، لكن هذا الوعي كان محكوماً بالحركة النقدية في عصره. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة