المستخلص: |
صهاينة أميركيون جدد يديرون خطة تنحية الكيانية الفلسطينية. عرض ما يقوم به الأميركيون منذ بدء عهد ترامب هو تغيير الأولويات في الشرق الأوسط بحيث لا تعد الدولة الفلسطينية موضوعاً عاجلاً أو ملحاً وبالتالي يتم تفكيك الكيانية الفلسطينية والهوية الوطنية لصالح المشروع الإسرائيلي الصهيوني. جعل إيران والإرهاب الأولوية مع ضرورة خلق ثنائية وهمية تقول إن التصدي لهذين الملفين لا يمكن أن يحدث دون السلام مع الإسرائيليين، وقف المساعدات للسلطة الفلسطينية نوع من إنضاج الظرف لتعميق الضائقة الفلسطينية في الضفة الغربية بشكل خاص. طرح تساؤل عن صنع القرار الأميركي إزاء الموضوع الفلسطيني ويعتقد أن لجنة الشؤون العامة الأميركية هي العامل الأساسي في صناعة القرار الأميركي في الشأن الإسرائيلي. تناول إعادة تعريف القضية الفلسطينية لتصبح مسألة أجور. واختتم المقال بالتأكيد على عدم ازدهار فلسطين إلا بحل الصراع وإنهاء الاحتلال. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|