ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الأجانب ومسألة تملك العقارات ف...>الوصف

الأجانب ومسألة تملك العقارات في مغرب ما قبل الاستعمار

العنوان بلغة أخرى: Foreigners and the Question of Real Estate Ownership in Pre-Colonial Morocco
المصدر: مجلة مدارات تاريخية
الناشر: مركز المدار المعرفي للأبحاث والدراسات
المؤلف الرئيسي: العمراني، عبدالغني (مؤلف)
المجلد/العدد: س2, ع6
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: جوان
الصفحات: 292 - 304
ISSN: 2676-1939
رقم MD: 1057710
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
التاريخ العربي | الملكية العقارية | التغلغل الاستعماري | القبائل المغربية | المغرب
كلمات المؤلف المفتاحية:
المغرب | العقار | القوي الاستعمارية | المخزن | أوربا | الاقتصاد | الضغوط الأوربية | الامتيازات | اتفاقيات غير متكافئة | القنصل | The Consul | Colonial Powers | European Pressures | Europe | Morocco | The Makhzen | Real Estate | Privileges | Unequal Treaties
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

25

حفظ في:
المستخلص: The subject of real estate in Morocco, during the nineteenth century, has not been researched sufficiently, neither by Moroccan nor foreign researchers, despite the importance of this economic field in contemporary historical studies. Real estate has always been formed alongside other economic resources such as water and livestock; thus, it constituted an axis of conflict either between the Moroccan tribes themselves, or between them and foreigners in general. In this sense, as a general rule, whoever controls these resources will achieve economic, social and political control. Besides, and due to its extreme importance, real estate was one of the most prominent means of colonial penetration in Morocco during the period under study, and a mechanism on which the colonial authorities focused later on to subdue the loose tribes and force them to accept the protectorate system, forcibly rather than voluntarily. This study aims to shed light on the importance of this field in the Makhzen policy, and its intense attempt to preserve it from the control of the European powers, which were keen, throughout the nineteenth century, to possess it by all means and methods before gradually achieving this since Morocco signed the 1856 agreement.

لم يحظ موضوع العقار بالمغرب خلال القرن التاسع عشر بمثل ما حظيت به حقول تاريخية أخرى من البحث والدراسة سواء من طرف الباحثين المغاربة أو الأجانب، وذلك على الرغم من أهمية هذا الحقل الاقتصادي في الدراسات التاريخية المعاصرة. فقد شكل العقار دائما إلى جانب مصادر اقتصادية أخرى كالمياه والمواشي محور نزاع محموم بين القبائل المغربية أو بينها وبين الأجانب بصفة عامة، ذلك لأن القاعدة العامة تقوم على أن من يتحكم في هذه المصادر تتحقق له السيطرة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، كما شكل العقار أيضا لأهميته القصوى إحدى أبرز وسائل التغلغل الاستعماري بالمغرب إبان القرن التاسع عشر، وآلية عكزت عليها فيما بعد السلطات الاستعمارية لإخضاع القبائل السائبة وإجبارها على قبول نظام الحماية قسرا لا طوعا. تحاول هذه الدراسة تسليط الضوء على أهمية هذا الحقل الاقتصادي في السياسة المخزنية ومحاولة المخزن الحثيثة للحفاظ عليه من سيطرة القوى الأوربية التي حرصت طيلة القرن التاسع عشر على امتلاكه بشتى الوسائل والأساليب قبل أن يتأتى لها ذلك تدريجيا منذ توقيع المغرب على اتفاقية 1856م.
ISSN: 2676-1939

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.