المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان بصمات قرآنية فريدة يحتفي بها التاريخ لأبو الكلام آزاد. واشتمل المقال على تسعة محاور، عرض المحور الأول نشأته وسيرته الذاتية. وناقش المحور الثاني دخوله السياسة رمز كفاح للتحرير. واستعرض المحور الثالث اكتشافات آزادية في قصة ذو القرنين وبصمات لم يسبق لها النظير. وكشف المحور الرابع عن موقف المفسرين والمؤرخين من ذي القرنين. وتطرق المحور الخامس إلى ردود حادة لأبو الكلام على أقوال المفسرين والمؤرخين. وتناول المحور السادس تشبث آزاد بالخيط الدقيق في هذه المسألة. وتحدث المحور السابع عن كورش دراسة موازية بين القرآن والتاريخ. وفسر المحور الثامن سد يأجوج ومأجوج. واختتم المقال بعرض المحور التاسع؛ والذي تحدث عن موقع السد الجغرافي الذي حدده آزاد وكشف المراد من يأجوج ومأجوج، وقد تعرض لدفع ما قيل من أن المراد بالسد هو الصين لمواصفات سد ذي القرنين؛ ولأن سد الصين بني سنة (264 ق.م) بينما بني سد ذي القرنين في القرن السادس قبل الميلاد، وبهذا يكون آزاد قد حل هذه الإشكالات التي طال عليها الأمد وحيرت المفكرين قبله، وحقق الدليل من دلائل النبوة الكثيرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|