ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







من الأحداث الهامة في تاريخ الأمة: استشهاد الخليفة الراشد عمر بن الخطاب في المحراب. 1.

المصدر: التوحيد
الناشر: جمعية أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: عيد، عبدالرزاق السيد إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: س49, ع577
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: محرم
الصفحات: 33 - 35
رقم MD: 1058889
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
المستخلص: "أستعرض المقال استشهاد الخليفة الراشد عمر بن الخطاب في المحراب (1). خرج عمر بن الخطاب رضي الله عنه ليؤم الناس في صلاة الفجر في مسجد رسول الله بالمدينة المنورة حتى إذا انتظمت صفوف المصلين وكبر عمر رضي الله عنه للدخول في الصلاة دخل في تلك اللحظة رجل وطعن عمر رضي الله عنه بخنجر له نصلان حادان وطعنه طعنات إحداها تحت سرته وربما كانت القاتلة، وذلك القاتل الأثيم هو فيروز أبو لؤلؤة المجوسي عليه لعنة الله، ويصف ابن عباس رضي الله عنهما اللحظات الأخيرة في حياة الفاروق فيقول دخلت على عمر حين طعن فقلت أبشر بالجنة يا أمير المؤمنين أسلمت حين كفر الناس وجاهدت مع الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام حين خذله الناس وقبض رسول الله عليه السلام وهو عنك راض وتوفي عمر وهو في عمر (63) سنة، واختتم المقال بعرض أهم الوصايا التي أوصاها عمر قبل أن تفيض روحه إلى بارئها وشمل وصيته بسداد دينه، وطلبه الدفن مع صاحبيه، ووصيته باختيار خليفة للمسلمين، والخليفة الذي يختاره الناس بعده، كما استعرض الحوار الدائر بين عمر وحذيفة رضي الله عنهما عن الفتن. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

عناصر مشابهة