المستخلص: |
سلط المقال الضوء على استشهاد عمر بن الخطاب رضي الله عنه... الطعنة الآثمة. تحدث المقال عن قضية استشهاد عمر رضي الله عنه وما ترتب عليها من آثار سيئة؛ فلم تكن الطعنة موجهة إلى عمر كشخص لكنها كانت موجهة إلى عمر رأس الدولة الإسلامية ورمز عزتها ووحدتها وقوتها. واشتمل المقال على ثلاثة محاور، تناول المحور الأول خيوط المؤامرة في مقتل عمر رضي الله عنه التي كانت بين هؤلاء الثلاثة وهم، الهرمزان وأبي جفينة وأبو لؤلؤة المجوسي. وتحدث المحور الثاني عن حقيقة المؤامرة على الإسلام والمسلمين وأشار إلى بعض الأدلة وهي، أن أبو لؤلؤة قاتل عمر بن الخطاب عند الشيعة الاثني عشرية في إيران من المتقين الأبرار ولقبوه بـ بابا شجاع الدين، ويوصف يوم مقتل عمر عندهم بأنه خير الأعياد. وتطرق المحور الثالث إلى الدولة الصفوية الثانية الجمهورية الإسلامية التي أسسها الخميني سنة (1979). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|